العودة   ®°·.¸.•°°·.¸منتديات عيال الحمايل¸.•°°·.¸.•°® > ღღ الأقسام الخاصه ღღ > ღღ أقلام وافكار عيال الحمايل ღღ
التسجيل روابط مفيدة



رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 04-06-2014, 04:14 PM   رقم المشاركة :[1]
معلومات العضو
ღ فارس الشعر وسيد الحرف ღ
 
الصورة الرمزية فارس العرب

 

أحصائيات العضو
 

 فارس العرب غير متصل

مزاجي  


عدد الأوسمة:

من مواضيعي
 


افتراضي غُرباء لحظةِ لِقاءْ / رواية !







/


السلام عليكم من السلام
ورحمةُ منهُ تعالى وبركاته ,,


أسعد اللهُ جميع أوقاتكم يـ آل الحمايل ,,
أولاً : عُّذراُ على الإنقطاع فـ ضروف الحياهـ
كفيلة بـ أمور عدة ولكن يبقى التواصل
بالقلبُ وفي الله ,,


,
بعد الغياب أضعُ بين أيديكم
[ رواية أدبية قليلاً ] هي مُجرد محاوله أولى لـ أخيكم
أملاً أن تحوز على رضاكم ,,
كان عنوانُها :

غُرباء لحظةِ لِقاءْ ,,


ولكم وافر الشكر والإحترام ,,
فارس العرب [ موسى آل ضاوي


.
عذراً أرجوا عدم الرد حتى أكتمال
النص ,, !

__DEFINE_LIKE_SHARE__



توقيع : فارس العرب

،
فارس العرب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-06-2014, 04:44 PM   رقم المشاركة :[2]
معلومات العضو
ღ فارس الشعر وسيد الحرف ღ
 
الصورة الرمزية فارس العرب

 

أحصائيات العضو
 

 فارس العرب غير متصل

مزاجي  


عدد الأوسمة:

من مواضيعي
 


افتراضي رد: غُرباء لحظةِ لِقاءْ / رواية !












/



الفصل الأول : البراءةُ والتيه !


,


روح تائهه بين جسد شاب ،،
وقلب تامر الروح وبدأ يسرح بها حيث شاء واراد !
بقئ ذلك الشاب يغوص وحيدا بين أمواج
الحب ألى ان أصبح سجين العشق !
ومكبلا بسلاسل تلك الفاتنه حبيبة البراءه
حيث زمانهم الأول بين شوارع الحي وأمام تلك البِقاله ،،
فقط أطفال تعهدوا البقاء بين بعضهم إلى ان ارتقت بهم العلاقه إلى أكبر من الصداقه
اشغلهم التعليم وأبعدهم ولكن تبقئ الأرواح بين بعضها ،،
كل منهم ينتظر الاخر وينتظر حلول موعد اللقاء ،،
كبرة الطفله وابقؤها أهلها خلف جدران المنزل لاتستطع الخروج !
وكبر ذلك الطفل إلى ان أصبح شاب في المتوسطه من مرحلته التعليميه ،،
ومازالت جميلته تسكن خياله وبين أشياءه يجد أشياءها ،،
ترقب قدومها يوما ما وتعمدت الابتعاد لاتريد ان
تتيه مره اخرى خلف شئ تتعمد اتلافه التقاليد!!



,


الفصل الثاني : الإنعزال !



,


مازال ذلك الشاب العاشق يعوم في نفس المحيط
أراد الوصول اليها ولكن كل السبل
لاتجدي وكل الطرق مغلقه ولاتودي ،،
وذات يوم مرّ من أمام منزلها صدفه وتذكر تلك الزاويه وتحت الشجرة اللتي يكسي
ظِلالها باب المنزل وعلى عتبة الباب جلستهم لعبهم أجمل ذكرياتهم تذكر
ابتسامتها وهي تختفي خلف جذع الشجره وتناديه فارس وتختفي !
ويبحث عنها ويجدها وترتمي بين أحضانه وتبدأ القهقه !!
لايستطيع ان يتجاوز كل هذه الذكريات
كتب في أحدئ وريقات مفكرته وأودعه سر لـ تقراه هي ،،
رمى تلك الوريقه اللتي يملاها شغف العاشق
المتيم من فوق الجدار و ذهبْ ،
خرجت كعادتها تتجول في فناء المنزل عصر يومها
وهي تمتلئ بـ شئ من ذكرياتهم الجميله على كرسي الملاهي
الموجود في زاوية الفناء ،،
انطلق خيالها وبدأت تتشبع بذكرياتهم
ولكن سرعان ماقست على حالها وقلب ذلك الفقير لحبها ،،،،،،
استمرت في التجوال ثم وقعت لعبتها من يدها انحنت لتلتقطها
رأت تلك الوريقه وتتضح كلمة [ سجينك البريئ ،، ]
دفعها الفضول لتقرا المكتوب وجدته خط بقلم
عاشق ابقاه القدر خلف قضبان لاتنفذ الرؤيه من خلالها ،،
وقد كتب [ مها طالما أحببتك كحبي لـ ذاتي وحبي لـ أنا بل بدأ حبك يتفوق
حبهم بكثير فقط أرفقي بسجينك البريئ فـ لم تزل تلك الملامح
والذكريات تسرقه ولم يجد نفسه
إلا بين ابتسامتك وموسيقئ قهقهتك الساحره !
فقط أخبريني كيف أجدك وساخبرك كيف سـ احضر !]
ابتسمت ومزقت الورقه وتجاهلت كل شئ
آآآآآآآهـ يالـ قسوتها ،،

بدأ المساء وبدأ الصباح من بعده فاق فارس باكرا لـ يرئ الصباح
بملامح المهاء اقترب من نافذة
غرفته وقلبه يخفق كيف وجدت مها الورقه !؟
هل وجدتها أم لعب بها الهواء ورماها خارج المنزل ليلتقطها
عامل النظافه ويضعها في صندوق النفايات !
وان وجدتها كيف استقبلت المكتوب!؟
ألف سؤال وسؤال انشغل به تفكيره ولم يجد لـ احدهم أجابه ،،
أكمل كشخته وذهب لـ المدرسه وعرج على منزل الحبيبه الـ كل شئ بالنسبة له!
فوجد كل شئ كما هو حاله أمس وقبله وقبله !
قضى يومه المدرسي كالعادة ،،





__DEFINE_LIKE_SHARE__



توقيع : فارس العرب

،
فارس العرب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-06-2014, 04:49 PM   رقم المشاركة :[3]
معلومات العضو
ღ فارس الشعر وسيد الحرف ღ
 
الصورة الرمزية فارس العرب

 

أحصائيات العضو
 

 فارس العرب غير متصل

مزاجي  


عدد الأوسمة:

من مواضيعي
 


افتراضي رد: غُرباء لحظةِ لِقاءْ / رواية !







/


الفصل الثالث : الأحلام !



,


كملت السنه كما هي الحال لايرئ سوى ملامح مها
ترسمها أشعة الصباح ويبتسم بابتسامتها شفق المساء !
آآآخ متى يحين ذلك اليوم يأفارس لـ ترى
مها تنظر اليك بنظرات العاشقه !
متى تراقصك بفستأنها الأبيض متى ومتى
كبرة الأحلام وكبر الخيال وتآآكل القلب بالأمنيات ،،
بدأت مرحلته الثانويه كتب بقلمه الرصاص على طاولة المعلم
[ ايعقل الفعل بالعشاق هذا ؟ ايعقل ان يطير القلب سهوا ]
دخل استاذ الرياضيات وبدأ بالدرس وازدادت متابعة فارس لـ معلمه لكونه يعشق الرياضيات
وتذكره أيام البراءه عندما كان يحل ارقام الضرب والقسمه
لـ مها الغائبه الفقيره أخبارها ،،،
انتهئ الدرس ذهب المعلم
ودخل استاذ الأدب وكان الموضوع يحاكي شعر الغزل
بدأ المعلم في إلقاء القصيده:
( قفا نبكي لذكرئ حبيبٍ ومنزلي
بسقط اللوئ بين الدخول وحوملي !)
اللتي أوجعت فارس وبدأت توقض قلبه الجريح وكأنها تقول أين مأفقدت ؟
كلف المعلم مهمة القراءة التلاميذ ثم جلس وشاهد البيت المكتوب
على الطاوله وقد إنمحئ جزءا منه أو كاد ان ينمحي !
لم يسأل عن كاتبه !
ولكن قبل انتهاء الحصه كتب بجانبه
[ إلا يأمن تأكل كل قلبهُ ! ترى الدنيا مليئةٌ بالغرائبُ ]
خرج المعلم بصمت !
قرأ فارس البيت وسجله في مفكرته لايريد ان ينساه !!
،،
أرغم نفسه بالاتجاه لـ مستقبله العلمي ،،
كملت الثلاث سنوات تخللها وجع وجراح واجتهاد ،،
نال التقدير الممتاز والمركز الأول على الصف !
وجلس ينتظر ليلتحق بأحدئ الجامعات ،،
وبينما هو في غرفته بعدما أسدل الليل ستاره بدأ يتوق لـ ماقبل الـ 12 سنه ،،
بدأت المها تتجدد بعروقه وتحيا بقلبه
أخٌ يامها كيف تكملي فرحتي بـ رؤيتك فقد بذلت كل الجهد كي استعيدك أين إنتئ ،،
امتلى وجهه شغف وبدأت فرقعة اصابعه توقض النائمين !
مرة والدته من أمام غرفته رأته يخاطب
نفسه ويتمسك بشباك ألنافذه طرقت الباب حبيبي مابك ؟
أجابها أنا بخير يا أماه فقط أفكر في مستقبلي ذهبت بعدما رفعت يداها إلى
الخالق ودعت اللهم وفقه لما تحب وترضئ واجعله خادم لدينه ولوالدينه ومحقق لجميع أحلامه ،،
لحق بها أماه :
نعم يابني ؟
تصبحين على خير قبل جبينها ويدها ثم أغلق غرفته لينام ،،
وبدأ من جديد ولكن إرغمه الارق ثم نام ،،

/

الفصل الرابع : ال آيس كريم !



,


بدأ صباحه نزل لـ بقالة الحي لـ يشتري أحدي الجرائد ويتطلع الاخبار !
صادف أخيها الصغير عانقه وكأنه يشتم رائحة المهاء بين ملابسه ،،
قال الصغير من أنت أخبره أنا جاركم ولكن لن يفصح عن اسمه !
بدأ يمازحه ثم قال أتقبل هديتي ؟
رد الصغير وبكل رحابه أجل
أخذه إلى ثلاجة ال آيس كريم وأخذ له المفضل لـ مها مايقارب العشر
حبات الصغير يكفي واحده قاطعه لا بل جميعهم
اجعلهم بالثلأجه وإلا وزعهم على إخوتك !
ذهب الصغير وذهب !
وبدأ الاستفهامات حول الايس كريم [ مها يآلله زمان عن هـ ال ايس كريم أخذت
واحد ولكن بدأت تسأل الصغير لماذا اشتريت هذا؟ هل تحبه؟
قال لا بل وجدت أبن جارنا واشتراه لي !
مها ابن جارنا ؟ من هو ؟
الصغير لا أعرفه ولكنه خلوق طيب القلب نظراته وكأنهُ حزين !
مها ايعقل هو فارس تخاطب نفسها
لا ليس هو
بالتأكيد فارس كبر ونسئ كل شئ !
لربما احد الجيران وصادفة ذائقته !
انتهت خرافات مها ولم يتحرك ساكن !
فارس بين ألف ويل وويل ؟
يريد أخبار مها ، ولكن لاتصل .
__DEFINE_LIKE_SHARE__



توقيع : فارس العرب

،
فارس العرب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-06-2014, 04:57 PM   رقم المشاركة :[4]
معلومات العضو
ღ فارس الشعر وسيد الحرف ღ
 
الصورة الرمزية فارس العرب

 

أحصائيات العضو
 

 فارس العرب غير متصل

مزاجي  


عدد الأوسمة:

من مواضيعي
 


افتراضي رد: غُرباء لحظةِ لِقاءْ / رواية !







/



الفصل الخامس : المرحلة الجامعية !



,


وفي الاسبوع الثالث نزل التسجيل في أحدى
الجامعات ووفق بها !
بدأت الدراسه وجهز نفسه لـ مصارعة الأحلام والأمنيات ،،
استأجر شقه تطل على أجمل شوارع الرياض !
وقضئ وقته بين الجامعه ومنزله !
وقضئ عقله بين مها وشهادته !
وفي ثاني اسبوع من الدراسه ،، وفي عالمه العلمي الجديد ،،
عاد من الجامعه وهو محملا بـ الوظائف ،،
اشتغل بها حتى المساء ،،
قتله الارهاق ،، استلقئ على سريره بعدما انتهئ من حل الوظائف ،،
ثم غفى!
اتى الصباح أخذ مذكراته وذهب لـ الدوام ،،
وكانت أولئ المحاضرات مقرر [ مهارات التفكير ]
كان الحوار حول مضمون التفكير والحياه انتهت المحاضره بسؤال وضيفي !
وضح المعنى [أنا أفكر إذاً أنا موجود!!؟]
عاد لـ منزلة اللتي تشبعت بـ مواويل فارس !
وجلس وحيدا يقلب وريقة السؤال !
[أنا أفكر إذاً أنا موجود!!؟]
قلب الورقه وكتب :
ايه أفكر بس تفكيري مها !
...... كل ماحاولت انساها ابتدي ،،
آآآآه متى أمي تواجه أمها !
..... لأجل تخبرها وتطلبها ليدي ،، :)

ترك القلم والورقه واستلقئ على سريره بعدما انتهى الوقت ،،
أكمل ليلته ولكن لم يتمكن من توضيح معنى السؤال !
في الغد وكان يوم الأربعاء ،،
ذهب لـ جامعته تلك الدار العلميه المليئه
بـ الحالمين ،،
عرج على مكتب المحاضر ،،
السلام عليكم ،
محاضر الماده مرحبا وعليكم السلام
فارس دكتوري الكريم ،، كلفتنا بـ الأمس بوظيفة
وهي السؤال { [أنا أفكر إذاً أنا موجود!!؟]
ابتسم الدكتور نعم هل اجبت ،،؟
فارس عفوا لم استطع وقد حضرت اليوم لـ توضح الاجابه ،،
الدكتور حاضر ساكتب لك شرحا مفصلا ،،
معك ورقه !
فارس أجل خذ » نسي ماكتب في الورقه يوم أمس !
الدكتور يمسك بالورقه يقلبها لـ يبدأ الشرح!
تفاجئ بـ بيتين الشعر !
يسأل إنت من كتب هذا !
فارس لا لا ليس أنا ويبدل الورقه باخرى ولكن الدكتور
قرأ ملامحه وكأنه متأكد بأن فارس هو من انبعها من صميمه
وضح له الشرح وتركه يذهب !!
فارس يال سوء الحض !
عاد لـ منزله بعد انتهاء الدوام ،،
رتب حقيبته يريد زيارة الأهل ،،
بدأت رحلته حيث انتهت بعد العشاء وقد وصل سالما معافا ،،
وقبل دخوله البيت سرقه النظر لـ اليمين
وكأنه يرئ فارس ومها من جديد تحت شجرتهم اليابسه !
دخل البيت بعدما ثملا شوقا ،،
الأب الأم الاخوة أهلا وسهلا كيفك فارس ؟
فارس بخير شكرا ،، [ وصمت!
فرحوا بقدومه وفرح بهم ولكن شئ ما بدأ يأكل من تفكيره
أوجعته الذكريات وإوجعه المحيط الذي كان مليئ بـ ملامح المها ،،
بدأ الصباح فاق مبكرا ،،
[ ذهب لـ المجلس وجد أبيه وقد فاق مرحبا فارس استرح !
كيفك بني وكيف جامعتك ووحدتك ،، ؟
أنا بخير يابي وكلي شوق لـ لقاءكم !
الأب دمت هكذا وأكثر يافارس !
رجع في اليوم التالي لـ مدينته الجامعيه ووحدته
انتهت إلسنه الأولئ بعدما اجتأز السنه التحضيريه بمعدل ممتاز
جميع الفرص اتيحت أمامه ولكن يريد الرياضيات ،، لكونها حلمه !
اللتحق بقسم الرياضيات
انهى أول مستويين !
وكل أجازه يقضيها مع أهله وبين ذكرياته
يحاول ان يسرق شئ من أخبار مها ولكن للأسف جميع محطاتها الاخباريه مغلقه
بدأت الدراسه وعاد لقوقعته ،،
سجن نفسه بينه وبين الجامعه وشقته !
يحلم بالدكتوراه في مجاله العلمي ،،
ومازال في إلسنه الثالثه من المرحله الجامعه ومازال الطريق طويل ،،
نصفت الترم أجازه قضاها بين حيه القديم وذكرياته الجميله ،،

,


الفصل السادس : صُدفة قاتِلة !



,


وفي اليوم الخامس من الاجازه خرج ساهيا وقف
أمام منزلهم أراد ان يقطع الشارع لـ يصل إلى بقالته القديمة !
ولكن هناك سياره قادمه وقف ينتظر فواتها
وفجأ تبدأ بالتهدِئه مرت من أمامه لم يلق لها بال ولكنها وقفت أمام منزل مها !
نزل الركاب وبينهم تلك الجميله
اللتفتت له وكأنها صغيرته الأولى تباطئ في مشيته أراد ان
يملأ عينه من الملامح الجديد ولكن سرعان ما فتح الباب ودخل الجميع !
فارس يخاطب نفسه وهو متأكد بأنها هي مها ،،
تبدين جميله وتزدادين جمالا كل ثانيه
ويزداد حبك وخالق البشر ،،
عاد إلى المنزل قبل ان يصل ويأخذ حاجته
دخل غرفته وبدأت المشاريع ،،
مها حبه الوحيد ،، المستحوذه على قلبه وعقله وجميعه !
تزوره كل مساء وتودعه كل صباح هكذا منذُ ان فارقها ،
أكمل يومه كالعاده وجراح الفراق تستمر في زيارتها ،،
في الغد خرج بسيارته إلى أحد المقاهي !
جلس برفقة الأحلام والأمنيات وجراح الفراق بعد ان طلب فنجان من القهوه العربيه !
بدأ ينشد اشعاره وبدأت فكرة الإبتعاث تتوالد في عقله !
عاد إلى المننزل بعد ان تأهت به الأمنيات بين عشرات الأحلام ،
دخل المجلس العائله متواجده بالكامل ،،
الأب مرحبا استاذنا فارس ويبتسم !
فارس مرحبا أبي ولكنني مازلت أحلم بـ الدكتور
أبيه وهو فخور حتما ستكون ولكن بعد الأستاذيه الاخوه يبتسمون !
الأم مارأيك يابني بـ اختيار أحدى الجميلات لـ تصطحبك اثناء سفرتك لـ تحقيق اخر أحلامك!
فارس هي أمنيتي ولكن كيف وكل ما أريد يصعب الوصول اليه !
الأب مندهش وماذا تريد أنت ؟
فارس لاشئ كل ماريد هو ان أوفق في مجالي العلمي
واحصل على أعلى الشهادات حينها ساخبركم ماذا أريد !
الأب تعدني ؟
فارس وبكل سرور نعم !
صمت الجميع أستاذن فارس لـ ينام دخل غرفته الحزينه !
وكأنها تغني [ ماقول غير الله يكون بعون كل العاشقين !!! ]
شاركها الغِنى إلى ان سيطر عليه النوم !
أصبح كالمعتاد ،، وأمسئ كذلك!
كل الأمور كما هي لاتتغير سوى حبه الأبدي لـ تلك فهو
العكس تماما يتغير كل ثانيه وتغيره بالزيادة والتمسك أكثر!
بدأت الدراسه وبدأ الحلم !
وبدأ المستقبل وبدأت الأمنيات تصارع نفسه وحلمه
انهى ترمه الجامعي وانتقل لـ إلسنه الاخرى وكما هي أحواله وأمانيه وأحلامه !
ثم إلسنه إلاخيره ،، ثم المستوئ الأخير
حيثُ شرع له إن يكون معيداً في جامعته !
نظراً لـ تقديره المُمتاز !
أعطاهم الموافقه بعدما استلم وثيقة التخرج
وذهب لـ أهله ليكمل اجازته !
وصل الأهل وبات ليلته فرحا بـ مستقبله
حيث ألخطوه الأولى تحققت وبسهوله
غدا في الصباح إلى أحدى المكتبات لـ يشتري أحدى المؤلفات ،،
ثم عاد بعدما عرج على بقالة الحي ،،
وجدد بعض من الذكريات ،،
وكانت المفاجأة تحملها أمه وهي
[ مها تُنهي الدراسه الجامعيه وقد وصل قبل أيام دعوة لـ حضور حفل التخرج !]
فارس وبـ شغف وذهبتي لهم
الأم بالتأكيد وقابلت الخريجه وصديقاتها وكانت بكامل سعادتها
ترسم ابتسامتها العريضه للحضور وكأنها نالت حلمها
فارس متخيلاً وفرحا وماذا بعد
الأم لاشئ سوى انها عانقتني وشكرتني على الحضور !
انتهى الحديث بعدما امتلأ فارس
بـ ملامح مها من جديد وكأنها تلوح بيدها لـ تلتقي به ثانيه !


/

الفصل السابع : بين الوجع وتحقيق الحُلُمّْ !



,



فاق في الصباح جلس مع أمه يبادلها الحديث!
سألها أوتذكرين طفولتي يـ أماهـ؟
الأم نعم وبكل تفاصيلها ويبتسم
فارس أوتذكرين مها ؟
الأم أجل ! عندما كانت تحضر وأنت في
سبات نومك ولاتستطيع ان تنتظر إلى ان تفيق فقط تذهب وتوفضك من نومتك
كنتم مزعجين ولكنني فرحه بكم وبحبكم حيث لا يريد أحد ان يقع الاخر في مكروه
فارس يقاطعها أمي هل لي بطلب ؟
الأم ماهو؟
فارس أريد ان الزاوجُ بها ؟!!
الأم مندهشه أهذا قرار !؟
فارس أجل وبعد تفكير !؟
الأم حسنا ساطلبها لك فارس والفرحه تعاشره يقبل رأسها ويذهب !
في الغد لم تذهب الأم ولكن ذهبت في اليوم الثاني !
شرعت بالحديث مع مها هل ستكمل الدراسه أم ماذا !
طال الحديث وافصحت عن ابنها ووظيفته
مها تسأل لماذا لايكمل دراسته !؟
الأم ليس الان ولكنه قريب بإذن المولى !
مها أمنياتنا له بالتوفيق ،،
انتهى الحوار ،،

عادت الأم ،،
يقابلها فارس يترقب الاخبار ،،
الأم بني لم افتح موضوعك حتى الان ولكنني أعدك بذلك
فارس ان شاء الله
بعد اسبوع ذهبت الأم ؤابنتها الكبيره إلى منزلِ مها
والدة مها أهلا وسهلا ، ،
جلس الجميع
أتت مها وتبين ملامح الارق في تفاصيل وجهها
تعانقها أم فارس وتجلس
بدأ الحوار !
اتيحت الفرص لفتح الموضوع
أم فارس وبكل شغف أو تعطوننا مها مقابل أرواحنا أجمع ،،؟
أم مها مندهشه وهل تقبلون بفتاه عنيده !؟
أم فارس أجل وسنحب عنادها كما أحببها أجملنا ،،
مها وبخجل ،، ومن أجملكم ؟
أم فارس ابني د. فارس ،،.
مها وهل أصبح دكتور ؟
أم فارس قريبا بإذن الله
أم مها دعونا وقت لـ التفكير ،، وسيصلكم الرد !
أم فارس ونحن بالانتظار ،،
ذهبت أم فارس !
وبقت مها تعيد الماضي كما كان
وبدأ قلبها يستعد لـ الرحيل وبدات تزوده بالذكريات !
اتى أبيها رحب بها كالعاده ابنتي المُدَلّلَه كيف أحوالك وماهي أمانيك !
مها أبي العزيز لقد انتهت الأماني وبدأت الأحلام !
الأب يبتسم وماهي أحلامك
مها لا أعلم يابي ،، [ وتذهب
الأب لـ الأم مابها !
الأم لاشئ لربما كانت مرهقه قليلا!
يجلس الأب وتفاتحه بالموضوع
ولكنه رفض وبشده !
وصل الرد لـ أم فارس ولـ فارس
وكان أسوأ خبر في حياته ،،
ذهب إلى غرفته واتحد بنفسه وبقلبه !
__DEFINE_LIKE_SHARE__



توقيع : فارس العرب

،
فارس العرب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-06-2014, 05:07 PM   رقم المشاركة :[5]
معلومات العضو
ღ فارس الشعر وسيد الحرف ღ
 
الصورة الرمزية فارس العرب

 

أحصائيات العضو
 

 فارس العرب غير متصل

مزاجي  


عدد الأوسمة:

من مواضيعي
 


افتراضي رد: غُرباء لحظةِ لِقاءْ / رواية !







/

الفصل الثامن : الرسائل !


,



أخذ مفكرته وقلمه بعدما خطرت له فكرة ارسال رساله لـ مها ليقراها من جديد !


كتب :
[
ايه الوجه الجميل ،، أيامصباح دنيا فارسك
ويا روح متيمك ،، وياقلب عاشقك !
هل اجبتي السؤال ؟ ووضعتي عني بعض الثقال ؟
إذا القلب والعقل والروح جميعها رحلت وربك ماذا يقال ؟
تركتني صغيراً بين يديك ،،
وجهلتني كبيراً ،،
فإن كنت بينك فصونين ولاتردين ،
وان كنت غيرها فمازال الجرحُ دفين ،،
]
وصلت الرساله إلى مها ،،
وبادرته بالرد :
[
أيا مُصباح فاتنتك ،،
وياجنة العاشقه ،، ويـ النبض الدفين ،،
ويـ النبع البعيـد ،،
لم ازل صغيره على العشق ولم ازل مراهقه خلف ابتسامتي الفقيره لـ قارئها ،،
كنت ومازلت وسابقئ :
رشيقة القوام . . .
وكثيرة الكلام . . .
وسائره بلا أحلام . . . !
أجهلُني من جديد ،، وأودُ من الجهل المزيـد ،، ]
وصل الرد لـ الفارس العاشق ،،
ولكن لم يتشبع بعد بل أصبح في دوامة اخرى ،،
استيسرته الأحزان وتناولته الأفكار ،،
وأصبح يتعاطى العشق بمراره ،،
توالت الأيام ،، وتعاقبة على مفكرته الأقلام ،،
وبقى يصارع حقيقته ويناجي أحلامه وكأنه يعدها بالجميل ،،
فاتح الموضوع مره اخرى مع والده ووالدته
الأب وبكل ثقه أنا من سيطلبها واعدك بها يافارس !
يذهب الأب في الاسبوع التالي ،،
ويبدأ الحوار مع والد مها وبعد حوار طويل
الأب يوافق ويأتي والد فارس يزف البشرئ لـ فلذة كبده !
فارس وبكل فرح يعد وليمة عشاء دعى عليها والديه وأخوته
من أجل هذه المناسبه اللتي لطالما انتظرها منذُ زمن ،،
وبعد أيام تأتي الرساله من أهلها بأنها قد رفضت الزواج !
وانتهت لحظة الفرح وبدأت لعنة العشق تقيم بين احشاء فارس ؤعلى مقدمة صدره
تزفر أنفاسها ،،
أي لعنة هذا ،، لماذا ولما ومالسبب
استفهامات لم تتركه يهدأ استفهامات ملاته وجع وأخذت منه الكثير !
والد فارس يابني دعها وساجد لك الاجمل وهذا وعد !
فارس : ولكنها حبي يابي ،، ولاسواها أريد
الأب بكل اللغات ولكن يفشل ويعجز عن اقناع فارس !
بقت الجراح ترافقه اينما ذهب وبدأت الامال تنحدر وبدأت الأحلام تتلأشئ ،،
ومها تتجاهل كل شئ رغم رغبتها بقربه إلا انها لاتريد ذلك
ان يفسد ذكريات البراءه الجميله ،،
بدأت ليالي فارس السودا ،،
انفرد بذكرياته وترك قلبه وعلقه يذهبان ،،
أقبل موسم التعليم ،،
وقرر انه لايتبقئ له سوى الشهادة العليا
بدأت الدراسه عاد لجامعته وقد أصبح أحد المحاضرين فرّغَ نفسه لتحضير
الماجستير وبعد اسبوع ذهب لـ لندن ليبدأ وينتهي بها هُناك ،،
مرَّ بـِ أهله ليودعهم خرج واعين الجميع مليئة بالدموع ،،
رثاء الحب الذي أنولد بهذا الحي الجميل قبل موته وكأنه متيقن بأنه مات إلا بداخله فقط ،،
اللتحق بطائرته ،،
ووصل هناك وعاش العالم الجديد بالطريق الجديد ،،
ولم يرجع حتى حصل ع الدكتوراه !
عاد وقد تحقق الحلم وكبر العقل ولكن مازال صغيراً أمام حبه البريئ!
ومازالت الأماكن تقرِأه السلام الأول !!
احتفلت به العائله ،، وحضر الأقارب والجيران وفي مقدمتهم جارهم الأول أبا إلحبيبه ،،
وكانت فرصة الفارس ان يطلب مهرته بنفسه ،،
سابقت كلامه النظرات وشغفه العبارات
فأجاب العم خالد يابني ،، اني أراك المثالي والمحترم ،، ولكنني لا أريد ان أجبر أحد على شئ لايريده ،،
فارس مقاطعه أوتفعلها ثانيه من أجلي ومن أجل مستقبلي ،،
خالد سيكون يافارس من أجلك أنت !


/

الفصل التاسع : الحبُّ وأجمل اللحظات !


,



فاتح ابنته من جديد ،، ووافقت بدون رغبه وكأنها مُكرهه ،،
تمَّ عقد النكاح وبعد أيام حفل الزفاف وبدأت الحياه الجديده لـ العاشق المتيم ،،
ولكنها مليئه بالجراح ،،
توفق فيمن يحب ولكن لم يوفق فيمن يحبه !
حجز أول اسبوع تذكره لـ البلد اللتي لطالما حلمت حبيبته بالتجوال فيه ،،
إلى لندن ،، تلك المدينه ألمليئه باجمل الأماكن والغنيه بارقى الأشياء ،،
وصلوا هناك ،، ومازال وكأنه وحيدا ،،
بدأت تلعب به الأمنيات ،،
يترقب أي كلمه من حبيبته ،، !
ينتظر الأوامر لينفذها / ينتظر حلمها ليحققه ،
ينتظر رغباتها ليفعلها ،،
ولكنا كانت جسد فقط ،،
لم تبادل فارس مشاعره ولازالت شارده من الوجود ،،
وكأنها قد سرقت ولكن القدر ابئ ان يلحقها بعضها ،،
مضئ أول اسبوع بين مقاهي المدينه
وحدائقها ولكن كانت برسميه لم تكن يرغبها فارس ،،
وفي الاسبوع الثاني أصيبت بحمى لازمتها السرير ،،
تردد بها على أقرب المستشفيات وصرف لها الدواء المناسب إلى ان شفيت وأوصئ
الطبيب بالراحه الكامله والعنايه ،،
رجعا لـ الفندق وبقت تتالم على سريرها وفارس لم تنم له عين ،،
فقط يسهر من أجلها ويصارع التعب والأرق
يغطيها اذا اذتها البروده ويمسح جبينها إذا سخنت هكذا هو وأكثر ،،
عندما يشتد بها الألم تصرخ أماه ولاتجد سوى فارس أمامها ،،
[ نعم هو أمها وأبيها الان هو كل شئ ،،
وبقيت على هذه الحال لـ أيام ،،
إلى ان شفيت تماما ،، وفي يوم شفاءها ،،
يأخذها إلى أرقى الأماكن ويحتفل من أجل سلامة حبيبته ،،
يعود وقد ملأ غرفتها بالورود ،،
تستيقض مبكره في اليوم التالي ،،
وفارس مازال في نومه ،،
تنظر اليه وهو نايم تخاطب نفسها ،، [ كم أنت رائع وكم هي الحياه جميله بجانبك ،،
ولكن عذراً ياسيدي لم أتمكن مني حتى الان فمازلت مها الصغيره الجاهله لأغلب الحقائق في الحياه ،،
اقتربت من النافذه ،، بدأت أنفاس الفرح والسعاده
تداعب قلبها ،، غرقت في نفسها وأخذت تغرد وتُتَمتم في نفسها ،
وتداعب الورود ،، تشتمها تتنفسها ،
أستيقض فارس واقترب منها ليفهم ماتقول ولكنها فزعت من غفوتها ،،
هربت لـ الغرفه لـ تسجنها هناك ،،
فارس وبكل ألم بعدما انتقلت من الغرفه لـ النافذه أكون السبب في عودتها ،، اإاخ من أنا ،،
نزل لـ يحظر مائدة الإفطار ،،
عاد وجلس على طاولة الطعام ،، ونادى حبيبتي ،،
أتت ولكنها جلست على أقصى الطاوله ،،
وتنحرف بنظارتها لاتريد النظر إلى وجهه ،،
فارس حبيبتي كم يولمني كونك هكذا
أعدك بأن أكون مثلما تريدين ولكن من أجلك لا من أجلي
استمتعي بالحياه ولاتكوني سجينة نفسك هكذا ،،
مها بكل برود ولكنني هكذا أسعد ،،
فارس مثلما تريدين ويصمت ،،
قدم المساء وعاد لـ فندقهم بعد سهره كانت مليئه بالجمال ،،
جلسا في الصالون وأخذها الارق ونامت على الاريكه دون ان تعي ،،
يتأملها فارس إلى ان غرقت في النوم
يحملها إلى الغرفه ليسطحها على سريرها يغطيها ويخرج لينام فالخارج كـ عادته ،،
جلس وأخذ ينشد اشعاره
قرب مفكرته واحدى باقات الورد ،،
سهب في الشعر وكأنه مازال في دوامة الخيال ،،
غفى بعدما كتب :
[ بدأت وحيداً في العشق وها أنا وحيدا هُنا ،،
أهكذا كتب القدر ،، ؟ الاف التساؤلات لم استطع الاجابه على شئ منها ،، ولكنني ساجتهد !
حبيبتي ،،
كم صارعت الأحلام من أجلك ،، كنتي الحلم ومازلتي أيضاً ،،
أراك أجل بين يدي ولكن أصبحتي ابعد ،،
أرفقي بقلب عاشقك ،،
دعيني اقطنك فطالما حلمت بالعيش بداخلك ،،
أريد ان امتلى بك كل ثانية ،، لا أريدني الغريب في وطنه الحقيقي ،،

إلا ياقلب فارسَ وش تبقئ
......... قضيت أيامك الأولئ وحيداً !!
بدأت بحبها ماقلت بدري ،
......... ولكن عنها مازلتُ بعيداً !
إلا ياباقة الورد أخبريني ،
......... أناشِدُكِ ولاتقولي رويداً !
إذا أحببتُ بالخمس الحواسي ،
......... أيكفيها أوا تطلب مزيداً !؟

يقطعه النوم وينحني على كنبته ويقع القلم والمفكره !
استيقضت هي مبكره وخرجت لترئ حاله يرثئ لها ،،
أجل كيف يرتاح وهو ينام جالس ؟
تهم لـ تعدله ولكن لم تفعل ،،
ترى المفكره والباقه والقلم ،، قرأت المكتوب وبدأت تشعر بالذنب
أجل بدأ قلبها يخفق ،، لأنها حقا تحبه ولكن عفتها تمنعها من الكثير ،،
لاتصارحه لاتمازحه فقط من هناك وكأن قربه مازال محرماً ،،
دخلت غرفتها رغبت في مجاراته ولكن امتنعت
لأنها لاتريد إزعاجه فالشعر أشد ازعاجا من الواقع ،،
بدأ الصباح بثوبه الجديد ،،
وفارس متلهف إلى صوت حبيبته الشجي
ولكن مازال يفتقره ،،
يجتمعا على فنجان قهوه عربيه ،،
تبدأ بالسؤال :
فارس هل توقفت أحلامك !؟
وكأنها تريد ان يقول نعم بوجودك!
ولكنه أجاب لا مازال هناك الكثير ،
مها مندهشه وماذا بقي !
فارس : أو يستطيع القدر تحقيقه ؟
إم أناشد به حالي إلى ان أذبل !!
مها : أو تخبرني به !؟
فارس أجل ساخبرك ....
كنت اعتقد بأنك اخر أحلامي والان أراك أولها ،،
ستنتهي أحلامي فقط بابتسامتك بوجودك ؤحبك وقلبك معي !
هنا ستكون نهاية الحلم وبداية الحقيقه!
مها والخجل يملأ تقاسيم وجهها ،،
إذاً ستبدأ حقيقتك قريباً وتنهاإار بالبكاء ،،
يحتضنها ويمسح جبينها ووجنتيها ويردد
أعدك سأكون دائماً بجانبك وساحبك بجميع أشيائي !
تعانقه لأول مره ،،،
ويقطع أنفاسها البكاء ،، !
يدفنها بين أحضانه لـ تنعم بالأمان بداخله ،،
يالها من لحظه جميله أفصح فيها الحب عن هويته
الحقيقية بين روحين عاشا سنين تقاسما العنا وترقب اللقاء .




النهاية!



شعر وَ روايه :
بـ قلم : موسى آل ضاوي [ فارس العرب ]
Moussa_AlDawi
لا أحلل النقلُ والسرِقة ,
حقوق النشر محفوظه لدي مصادري الخاصه !
__DEFINE_LIKE_SHARE__



توقيع : فارس العرب

،
فارس العرب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-06-2014, 05:22 PM   رقم المشاركة :[6]
معلومات العضو
ღ فارس الشعر وسيد الحرف ღ
 
الصورة الرمزية فارس العرب

 

أحصائيات العضو
 

 فارس العرب غير متصل

مزاجي  


عدد الأوسمة:

من مواضيعي
 


افتراضي رد: غُرباء لحظةِ لِقاءْ / رواية !







/

عُذراً إن كان التنسيق سيئ ,, :(
كذلك ان كانت هُناك أخطاء إملائية ,,
فهي أِشبهُ بـ الكيبورديه !

وَ
شُكراً لـ قلوبِكم |
__DEFINE_LIKE_SHARE__



توقيع : فارس العرب

،
فارس العرب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-06-2014, 10:55 PM   رقم المشاركة :[7]
معلومات العضو
ღ المشرف العام ღ
 
الصورة الرمزية الصامد

 

أحصائيات العضو
 

  الصامد متصل الآن

مزاجي  


عدد الأوسمة:

من مواضيعي
 


افتراضي رد: غُرباء لحظةِ لِقاءْ / رواية !







عليك السلام يا فارس العرب معذور وسعداء بتواجدك

روايه رائعه بعباراتها وسردها الجميل ..

فعلا حياتنا ماهي الا عن فصووول ولكن تختلف احداث تلك الفصوول من شخص لاخر ما بين حلوها ومرها

اشكرك ع ما قدمته لنا من ابدااااااااع في الطرررررح
__DEFINE_LIKE_SHARE__



توقيع : الصامد
[SIGPIC][/SIGPIC]
الصامد متصل الآن   رد مع اقتباس
رد

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT +4. الساعة الآن 05:22 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.