ღ ღ مجلة عيال الحمايل 24 ღ ღ

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]










[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] __DEFINE_LIKE_SHARE__

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] __DEFINE_LIKE_SHARE__

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

.










.[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] __DEFINE_LIKE_SHARE__

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:skyblue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

قراءة في لوحة : صانعة الأطباق
تمثل هذه اللوحة، جانب الرسام والمصور في شخصية الفنان التشكيلي الليبي الأصل، السوري الجنسية (محمود جلال) الذي تنقل مع والده في أكثر من دولة قبل ان يحط الرحال في دمشق، وبشكل دائم. مارس هذا الفنان إلى جانب الرسم والتصوير، فن النحت، وله في هذا المجال، تجارب عديدة منها: تمثال ابن رشد، والاتحاد، والثوري العربي.





لوحة صانعة الأطباق ـ الفنان: محمود جلال (1911 ـ 1975)
كما ساهم مع عدد من الفنانين التشكيليين المصريين بتأسيس كلية الفنون الجميلة بجامعة دمشق عام 1960 ورأس شعبة النحت فيها عدة سنوات.
كرس الفنان محمود جلال تجربته الفنية الرائدة للموضوعات الريفية والقومية، وكان فيها موزعاً بين الواقعية الرصينة والواقعية المختزلة، وبين الرسم والتصوير والنحت، بل لقد وصل في بعض أعماله النحتية (كتمثال الاتحاد) إلى نوع من الهندسية المعمارية الحاضة لخواص المعمار الإسلامي وقيمه. يذكر ان الفنان محمود جلال، قام بدراسة النحت والتصوير في أكاديمية الفنون الجميلة بالعاصمة الايطالية روما، ثم قام بتدريس هذه الفنون في ثانويات ومعاهد دمشق، قبل ان ينتقل إلى التدريس في كلية الفنون الجميلة بدمشق عام 1960 وكانت يومها معهداً «عالياً» للفنون الجميلة، تحولت في العام 1963 إلى كلية.
تمثل لوحة (صانعة الأطباق) امرأة ريفية سورية تمارس حرفة شعبية كانت سائدة في الريف السوري هي صناعة الأطباق والسلال من سيقان سنابل القمح بلونها الطبيعي، أو بعد صباغتها بألوان خاصة من ابتكار الفلاحين أنفسهم، إلى جانب صانعة الأطباق الموجودة في اللوحة، تقف فتاة بالزي العربي، استقر في يدها طبق تتأمله بإعجاب، بينما صانعة الأطباق الحسناء تواجه الفنان ـ المصور، بشرود يعكس صفاء وطيبة ووسامة أهل الريف.
بالمقابل، تمثل وضعية المرأة، وتكوين اللوحة بشكل عام، اهتمام الفنان محمود جلال بتعبير الوجوه، وحركات الأيدي، وتوزيع العناصر المتقن في جسد اللوحة، وبالتدرج اللوني الذي برع جداً، بعملية توزيعه وتوافقه وانسجامه.
هذه المقومات مجتمعة، خلقت حالة تشكيلية وتعبيرية بهية في اللوحة، عكست تأثر الفنان الواضح بالكلاسيكية الأوروبية، لكنه هنا حقنها بروح الريف العربي، ودفء ألوان الشرق وسحره.
د.محممود شاهين

[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] __DEFINE_LIKE_SHARE__

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


[IMG]

http://www.rofof.com/img5/7tjzym13.gif

[/IMG]




[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] __DEFINE_LIKE_SHARE__

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

.





ومض
المخزون الفكري، اللغوي و الثقافي، دائماً ما يقف حاجزاً ما بين الإنسان و نفسه .. فما هو إذن مفتاح الشعوب؟ ما القاسم المشترك القادر على ان يصهر كل الفروقات الوهمية حتى يستطيع الإنسان أن يفهم تجربة أخيه؟ .. ما الذي يعود به إلى طبيعته كإنسان؟
إنه الفن..
من منطلق الدور الريادي الذي تقوم به جمعية إنسان في المجالات الاجتماعية و الثقافية و الذي لا يقتصر على المجال الخيري فحسب، بل يرتقي إلى دورها في بناء الإنسان السعودي فكرياً و ثقافياً، ولدت فكرة محفل "ومض » للأمير الشاعر بدر بن عبدالمحسن الذي تقدمه الجمعية في تجربة جديدة ذات أبعاد ثلاث ديوان "ومض" باللغة العربية الفصحى لأول مرة، و هو الديوان الشعري الثالث عقب عشرون عاماً من آخر ديوان مطبوع لسموه .. و معرضه التشكيلي الأول الذي يلقي الضوء على شخصيته الفنية المتكاملة كشاعر يعبر هذه المرة بالريشة واللون ..و أمسية شعرية طال انتظارها تحتضنها عاصمة الوطن.
يقام المحفل في فندق الفورسيزون في الفترة من ٨ - ١٠ يونيو ٢٠١٠م
حيث يخصص اليوم الأول منه للأمسية الشعرية، بينما يخصص اليوم الثاني والثالث للمعرض التشكيلي ولبيع ديوان سمو الأمير بدر الثالث "ومض".
تجربة فريدة تقدم فيها جمعية"إنسان" الشاعر الأمير بدر بن عبدالمحسن .. كإنسان .







الامير بدر بن عبد المحسن
ولد الأمير بدر بن عبدالمحسن في 2 أبريل من عام 1949م في مدينة الرياض حيث نشأ في بيت علم و أدب، فقد كان والده الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز -رحمه الله- متذوق مميز وعضو فعال في الحركة الثقافية، حيث كان رحمه الله شاعراً مبدعا ذو مكتبة ضخمة تضم العديد من الكتب، كما كان مجلسه – رحمه الله - مليء بالعلماء والأدباء وكبار مفكري زمانه والذي كان له الأثر المباشر والبالغ في تنمية ملكات الأمير بدر وحبه للأدب والشعر .
للأمير بدر بن عبدالمحسن الكثير من الأمسيات الشعرية والتي كان أولها في نادي الاتحاد في جدة و من بعدها توالت الأمسيات في الكثير من المدن السعودية و البلدان العربية حتى عادت للرياض كجزء رئيس من محفل "ومض".
للأمير بدر بن عبدالمحسن هواية خاصة أخرى و هي الرسم والتي بدأ ممارستها منذ أن كان في المرحلة الابتدائية و قبل كتابته للشعر و هو ما كنا لا نعرفه عن سموه و نأمل بأن نطلع عليه من خلال معرضه التشكيلي الأول في محفل "ومض".
هوايات الأمير بدر و اهتماماته متنوعة و متعددة تضيف له ولأعماله الكثير من الأبعاد و من أهمها القنص والتصميم والكمبيوتر.





المنظم
أنشأت الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بمنطقة الرياض (إنسان) في عام 1419هـ و ذلك بناء الموافقة السامية الكريمة بتأسيسها التي حملت رقم 427/8 و تاريخ 22/6/1419هـ برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض ، و ذلك تلبية لإحساس من أهالي مدينة الرياض بأهمية رعاية الأيتام من خلال إنشاء جمعية خيرية تعنى بهم.
حيث تم تأسيس الجمعية طبقا لأحكام لائحة الجمعيات والمؤسسات الخيرية الصادرة بقرار مجلس الوزراء رقم 25 /6 / 1420 هـ ، و قواعدها التنفيذية الصادرة بقرار من معالي وزير الشؤون الاجتماعية رقم 760 وتاريخ 30 / 1 / 1412 هـ الصادرة بمقتضاها .
و تهدف الجمعية إلى رعاية أيتام منطقة الرياض ومن في حكمهم من ذوي الظروف الخاصة وتأهيلهم لكسب العيش بما يكفل لهم الاعتماد بعد الله على أنفسهم ومواجهة الحياة ليكونوا أفراداً لأنفسهم وأسرهم وصالحين في مجتمعهم.
كما تهدف الجمعية على تحقيق عددا من لأهداف الإستراتيجية المهمة و التي تتمثل في ترسيخ مبادئ الدين الإسلامي لدى الأيتام و توفير أوجه الرعاية المادية والمعنوية للأيتام، إضافة إلى ذلك العمل على إنشاء المشروعات والمراكز الإيوائية للأيتام ( ومن في حكمهم ) وإدارتهما إدارة سليمة، كما يعد من أهم الأهداف الإستراتيجية للجمعية توفير الرعاية الاجتماعية والتعليمة والصحية للأيتام ( ومن في حكمهم )، و تطوير الخدمات المقدمة من الجمعية بما يكفل أداء الأعمال بيسر وسهولة .






إدارة التسويق
تأسست شركة "مؤتمرات" المتخصصة في تنظيم وإدارة المؤتمرات والفعاليات والعلاقات العامة بداية عام 2008م كإحدى شركات المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق، المجموعة الإعلامية الرائدة في العالم العربي، وقد قامت منذ انطلاقتها بتنظيم عدد متنوع من الفعاليات و المؤتمرات لعدد من العملاء من داخل المملكة وخارجها وفي قطاعات متخصصة و مختلفة إضافة لتنظيم عدد من المؤتمرات الخاصة بالشركة والتي تعمل على خلق منصة لشبكات العلاقات وتوفر فرصة لتبادل الآراء والأفكار في عدد من التخصصات الحيوية.
وتقوم شركة "مؤتمرات" من خلال شراكاتها المحلية والدولية بتوفير قاعدة متنوعة من الخدمات التسويقية والتنظيمية منها: الإدارة في الجوانب الإعلامية واللوجستية وتصميم الحملات التسويقية و ابتكار الهويات الخاصة بالشركات وتقديم حلول إبداعية متنوعة، إضافة إلى تقديم الخدمات المختلفة والتي توفرها قاعدة البيانات العريضة التي تملكها الشركة.







,
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] __DEFINE_LIKE_SHARE__

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

,






نجح باحثون أميركيون في تحديد بعض مناطق في المخ، تقوم بلعب دور بارز في عملية اختيار الإنسان للكلمات الصحيحة أثناء التحدث وأشاروا إلى أن تلك الدراسة التي توصلوا من خلالها لهذا الكشف ربما تساعد العلماء على فهم مشكلات التحدث التي يعاني منها مرضى السكتات الدماغية على نحو أفضل ففي أثناء التحدث، يتوجب على الشخص اختيار كلمة واحدة من مجموعة كلمات متنافسة
وعلى سبيل المثال، إذا كان يريد الشخص ذكر اسم حيوان بعينه، فعليه أن يختار كلمة كلب من بين كلمات أخرى منها القطة والحصان وغيرها من الاحتمالات
وإذا كان يريد الشخص وصف الحالة المزاجية لأحد الأشخاص، فعليه أن يختار كلمات منها "سعيد"، "حزين" ، "شاطح"، أو أي صفات أخرى تكون أكثر ملائمة وأرادت دكتور تاتيانا سكنور، أستاذ علم النفس المساعد بجامعة رايس الأميركية، أن تحدد ما إذا كانت منطقة بعينها في المخ ، يطلق عليها اختصارا ً ( lifg ) ، ضرورية بالنسبة لتحديد عملية التنافس على اختيار الكلمة الصحيحة
هذا وقد قامت دكتور سكنور وهي مجموعة من زملائها بمقارنة صور مسحية للمخ من 16 متطوع سليم صحيا ً و 12 آخرين يعانون من فقدان القدرة على الكلام، وهو اضطراب لغوي مكتسب ينتج عن الإصابة بالسكتات الدماغية
كما وجد الباحثون أنه في الوقت الذي تستجيب فيه منطقتين بالمخ، ( lifg ) ، واللحاء الزمني اليساري، للصراع المتزايد بين الكلمات التي يتم التنافس عليها من أجل إختيار بعض منها أثناء الحديث، وتبين أن منطقة ( lifg ) فقط هي المنطقة الضرورية لحسم المنافسة على اختيار الكلمات بشكل ناجح
وقال بيان صحافي صادر عن الجامعة أن منطقة ( lifg ) تشمل جزئية يطلق عليها اسم "بروكا"، على اسم العالم الفرنسي الشهير خلال القرن التاسع عشر "بول بييرا بروكا" وهي الجزئية المسؤولة عن جوانب إنتاج الحديث، وتجهيز وفهم اللغة وقد تم نشر نتائج هذه الدراسة في العدد الحالي من وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم، وهي الدراسة التي غطت تجربتين حيث حدد الأشخاص أسماء سلسلة من الصور والصراع بين زيادات الكلمات مع تحديد أسماء المزيد من الصور


















.
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] __DEFINE_LIKE_SHARE__