مسآحة للبرود كآست , Space BlackBerry ..!

• ڤينِے ڨليِلَ مِنْ آڶفَرَζ ۅأغْلَبْ تِڤآصِلِے ژحَآ۾ ﻣَآبِيِنْ جَرْحْㄨﻣْعَآتِبَهـْ إحْسَآسْㄨۅشْۅيَةْ آږڨ≈

__DEFINE_LIKE_SHARE__

برودكاست ضيقه...



- يضايقك ؟
لو جيت أطمن خاطري
وأسأل .. [ وش اللي مضايقك ؟
لو جيت ألملم غيرتي
وأقتل بـ .. شوفك حيرتي
ما كنت أظن
اني إذا حبيتك أكثر من كذا
يا عمري راح أضااايقك !


------------- __DEFINE_LIKE_SHARE__

اللي ما يتحملني وانا ضااااااايق
ماني بحاجته وانا رااايق

__DEFINE_LIKE_SHARE__

تَدري وَش ​ﺂللي يقْہر ​ﺂلقَلب !
لآ شِفت مِن يعزّ عليگ ضَآيق
ۆ ​ٺسألہ ۆش فيگ ؟؟..
يَقول لِگ : ترَى مَآلي خِلق ﻟ [ ﺄحَـد ]

ﺄنَـآ ﺂللي ﺄغليـگ صِرت ﺄي ﺄحَـد ؟

__DEFINE_LIKE_SHARE__

الزِمَنْ ! لو باعني للضِيق / ما الحقته .. حَسَافه.. !!
عَادِته ! ف الناس , / يرميهم .. و أنا وقتي .. رماني !!!
...
ماعلي! , معي [ النُوايا البِيض] ,وَ ال طُهْر وعَفَافَه ,,
و الزِمَنْ , وش عاد لو مرَّة , مثل غيري / نساني .. !!؟

__DEFINE_LIKE_SHARE__

كَم كَانتْ الحَياةُ جَمِيله
حِين كُنا معاً !
حِينَ كُنا نركض ، نضحَك ، نرقص .. مَعاً
...حِينَ كُنا نَسمعَ همسَ أرواحِنَا
نقرأُ الحُزنَ فِي أعيننَا
نَرَى الفرَحَ فِي قلُوبِنَا
وَ جَاءت المَسافَه
وَ قتلتنَا.!
ولكنِها لمَ تقتُل حبُ بقي في القلبِ __DEFINE_LIKE_SHARE__

إن الإنسآن الحديث بِالفعل يُعانيَ من [ التمزُق بينَ تربيَتين ]
تربيَة أبائِه , مُعلميه / من ناحيه .. ومن نآحيه اُخرَى
... تربيَة العآلم !



إحدآهُما تُعَظِمُه بِ الأخلاق والدين .. والاُخرىَ .. تُعلمه الشرَف


الأولىَ تُعلمه نسيآن نفسَه دآئِماُ .. والاُخرَى
... ألا ينسىَ نفسهُ أبداً !

__DEFINE_LIKE_SHARE__