أنا لن أخون تماسكي،هوّن عليك
ولن أجازف باحتمالٍ مُهملِ ..
.
ما جئتُ أسأل كيف حالكَ لا تخفْ ..
فالحال أصعب من حديثٍ مُجملِ
.
أنا غالبًا أنساكَ في السهو الخفيف
ولا أخاف من الحنين الأولِ
.
لكنّ بي، حُمّى سؤالٍ واحدٍ :
هل كنتَ مثلي في الغياب تحنُّ لي؟
.
(محمد ابراهيم يعقوب).
__DEFINE_LIKE_SHARE__