عرض مشاركة واحدة
قديم 16-07-2010, 11:42 AM   رقم المشاركة :[7]
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية اساور وأغصان

 

أحصائيات العضو
 

 اساور وأغصان غير متصل

مزاجي  


عدد الأوسمة:

من مواضيعي
 


افتراضي رد: ღ ღ مجلة عيال الحمايل 24 ღ ღ







[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
إضاءات



,



اضاءات ومقتبسات من كتاب (40 قاعدة في حل المشاكل)..
كتيب جميل جداً.. سهل العبارة.. غزير الفائدة..
وهذه اضاءات:
* المؤمنون هم أصبر الناس على البلاء، وأثبتهم في الشدائد، وأرضاهم نفساً في الملمات: عرفوا قصر عمر الدنيا
بالنسبة لعمر الخلود، فلم يطمعوا أن تكون دنياهم جنة قبل الجنة...
* ما عُرفت السعادة في معصية الله عز وجل..!
* تأملي في قول الله تعالى: [ والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ] فتدرج الأمر من كظم
الغيظ إلى العفو بل وصعد إلى الإحسان، ومن فعل واحدة من هذه الخصال الحميدة وجد أثراً عظيماً فكيف بمن
وفقه الله تعالى إلى الأخذ بها جميعاً؟!
* وهذا محمد بن سيرين يقول لما ركبه الدَّيْن واغتم لذلك: إني لأعرف هذا الغم بذنب أحدثته، منذ أربعين سنة.
<< ونحن لا نعلم من أي ذنب نؤتى!!
..يارب عفوك ورحمتك..
* حين ضربت أم إبراهيم العابدة دابة فكسرت رجلها، فأتاها قوم يعزونها، فقالت:
لولا مصائب الدنيا، وَرَدْنا مفاليس.
* إذا أبقت الدنيا على المرء دينه *** فما فاته منها فليس بضائـر
* قال بعض السلف: ذكر النعم يورث الحب لله، ولما رأى رجل قرحة في يد محمد بن واسع فزع منها،
قال له: الحمد لله أنها ليست في لساني، ولا على طرف عيني.

* الإنسان يكد ويكدح في هذه الدنيا، وليس له منها إلا ما كتبه الله عز وجل، فإذا بذل الأسباب واستشار واستخار،
فإن الأمر كله لله يدبر الأمر كيف يشاء، فلتطب نفسك بحكم الله وقضائه، خاصة أنك بذلت ما في وسعك، فالحمد لله مقدر
الأمور، وعليك بالفرح والسعادة وأنت تلجأ إلى ركن شديد ورب غفور رحيم.
* روى مسلم في صحيحه من حديث أم سلمة رضي الله عنها، قال سمعت رسول يقول:
"ما من مسلم تصيبه مصيبة، فيقول ما أمر الله: [ إِنَّا لِلهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ] اللهم أجرني في مصيبتي
وأخلف لي خيراً منها إلا أخلف الله له خيراً منها..."
وتأملي في حال أم سلمة رضي الله عنها وقد استرجعت عند موت أبي سلمة،
فعوضها الله عز وجل في مصيبتها، وأكرمها بزواج النبي صلى الله عليه وسلم
منها، وقد يكون الخلف في الدنيا، أو في الآخرة، أو ﺑمعاً.
* قال تعالى: [ إنَّمَا يُوَفَّى الصَّاِبرُونَ َأجْرَهُمْ ِبغَيْر حِسَاب ٍ ]
قال الأوزاعي: ليس يُوزن لهم ولا يُكال لهم،
وإنما يُغرف لهم غرفا.
* قال شقيق البلخي: من شكا مصيبة به إلى غير الله، لم يجد في
قلبه لطاعة الله حلاوة أبدا.
* قال الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله: عنوان سعادة العبد إخلاصه للمعبود
وسعيه في نفع الخلق.




اختيار : اساور وأغصان [/ALIGN]
[/CELL][/TABLE1][/ALIGN] __DEFINE_LIKE_SHARE__



توقيع : اساور وأغصان

بآلآستغفآر ستسعدون . . ستنعمون . . ستمطرون . . سترز قون من حيث لا تعلمون
( أستغفر الله العظيم واتوب اليه () ) !
اساور وأغصان غير متصل