| اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد الحمايل
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اخوي.. العزير.. الاستشاري..
هل قمت بمناضرات كثيره لأشخاص من الشيعه..
واذا كان الجواب نعم… ماهو اهم موقف واجهته في ذلك الخصوص..
|
نعم اخي الفاضل
الاجابه
نعم منذ سنوات قمت بمناظرات صوتيه وكتابيه مع الشيعه
اما المواقف التي واجهتها في هذا الخصوص هو مايواجهه اهل السنه الذين يناظروا الشيعه
•ان الشيعه اخذوا القرآن مهجورا ويفر الشيعي من الاستدلال من كتاب الله كما يفر الشيطان عند سماعه ومايستدل به الشيعي هو ما املاه عليه المعممين - من روايات مكذوبه
•المكيدةُ التي يتبعها الرافضةُ بالأمس، ويجيدها روافض اليوم في التدليسِ والتلبيسِ على أهلِ السنة هي أنهم يستشهدون بعلماء رافضة أو علماء من غير أهل السنة كغلاة المتصوفة وبعض المعتزلة، ثم يوهمون بأنهم من علماء أهل السنة لتشابه الأسماء ".ومن امثال ذلك محمد بن جرير الطبري ثلاثة رجال: أحدهم سني والآخران رافضيان.---------------- السُّدِّي الكبير السني,,و, السُّدِّي الصغير الرافضي - ابنُ قتيبة هناك سني وكذلك رافضي ------ وابنُ بُطة هناك سني وكذلك رافضي
•يدخل الشيعه للمناظرات فقط بالشبهات للتدليس علي اهل السنه لمحاربه الاسلام اما بالطعن في كتاب الله لاعتقاده ولايصرح بذلك وعندما تلزمه فالاجابه ان من يستطيع تفسيره هو المعصوم ومعصوم الشيعه في السرداب منذ 1300 سنه ----الطعن في الصحابه --------الطعن في امهات المؤمنين - الطعن في كتب اهل السنه وخاصه صحيح مسلم او صحيح البخاري وليس الهدف هو البحث عن الحق
•قيام الشيعه ببتر آيات القرآن الكريم ويؤولها كما يريد ليوهم المحاور بصحه شبهته التي يريد التدليس بها - كمن يقرء القرآن ويقول ولاتقربوا الصلاه ويقف ولايكمل الايه.مع انه لفهم الايه يجب معرفه الايات السابقه واللاحقه للآية لمعرفه سياق الايات
•أئمة الرافضة وضعوا لشيعتهم مقالتين لا يظهرون معهما على كذب من أئمتهم أبداً وهما القول:
بالبداء وإجازة التقية
والبداء أن أئمتهم لما أحلوا أنفسهم من شيعتهم محل الأنبياء من رعيتها في العلم فيما كان ويكون والإخبار بما يكون في غد، فإن جاء ذلك الشيء على ما قالوه، قالوا لهم: ألم نعلمكم أن هذا يكون؟ فنحن نعلَّم من قِبَلِ الله ما عُلِّمَتْه الأنبياء،وإن لم يكن ذلك الشيء قالوا:
بدا لله في ذلك فلم يُكَوِّنه!- ولذلك هم يزعمون ان الائمه يعلمون الغيب ويعلمون ماكان وما سيكون ونجد ان من الائمه ما نصب ابنه الصغير اماما من بعده ثم يموت صغيرا فيعين ابنه الاخر وعندما نسالهم اين علمهم بالغيب تكون الاجابه بدا لله - وكما هو معلوم البداء يسبقه الجهل بما سيحدث وكان الله لايعلم ماذا سيحدث في المستقبل ونعوذ بالله من هذا الكفر
وأما التقيّة فلما كثرت على أئمتهم مسائل شيعتهم في الحلال والحرام وغير ذلك من صنوف أبواب الدين، فأجابوهم فيها وحفظ عنهم شيعتهم جواب ما سألوه وكتبوه ودونوه، ولم يحفظ أئمتهم تلك الأجوبة لتقادم العهد وتفاوت الأوقات، لأن مسائلهم لم ترد في يوم واحد ولا في شهر واحد بل في سنين متباعدة وشهور متباينة..
فوقع في أيديهم في المسألة الواحدة عدة أجوبة مختلفة متضادة،فلما وقفوا على ذلك منهم ردوا إليهم هذا الاختلاف والتخليط في جواباتهم، وسألوهم عنه وأنكروه عليهم،فقالت أئمتهم: إنما أجبنا بهذا للتقية ولنا أن نجيب بما أجبنا وكيف شئنا لأن ذلك إلينا ونحن أعلم بما يصلحنا وما فيه بقاؤنا وبقاؤكم وكف عدونا وعدوكم عنا وعنكم، فمتى يظهر من هؤلاء على كذب؟
ومتى يعرف حق من باطل؟
ولهذا عندما تلزم الشيعي من كتبه بروايه صحيحه تهدم الشبهة التي يحاور فيها تكون اجابته قالها الامام تقيه ---------- والامثله كثيره
لذلك المصيبه ان الشيعي لايصدق القرآن ولا يصدق روايات الائمه التي تتفق مع القرآن !!!
•أسانيد رواياتهم خصوصا في الكافي وهو اقدم كتاب للروايات عند الشيعه وغيره تنتهي الى الباقر أو الصادق أو الهادي رحمهم الله جميعا،
وبالتالي لتوصيلها الى النبي صلى الله عليه وسلم قاموا بمناورة خبيثة ليتملصوا من هذه الضربة،
فكذبوا ووضعوا حديثا زعموا فيه أن أحاديث الصادق هي أحاديث الباقر هي أحاديث زين العابدين هي أحاديث الحسين هي أحاديث الحسن هي أحاديث علي رضي الله عنهم أجمعين هي أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم هي قول الله عز وجل، بكل سهولة المحصلة هي أن قول الصادق هو قول الله عز وجل. مع ان هذه روايه تسمي السلسله الذهبيه وهي مكذوبه في علم الرجال عند الشيعه
•ادعاء الشيعه انهم ياخذون الدين من العترة ولانجد كتاب واحد لاي امام من اهل البيت في الفقه او التوحيد او التفسير
واقدم كتاب لهم دون بعد انتفاء العتره بعكس الائمه الاربعه عند اهل السنه والذين دونوا روايات رسول الله-
ولهذا لايملك الشيعه روايه واحده صحيحه متصله السند لرسول الله
اكتفي بهذا واذكر موقف من هذه المواقف
موضوع الحوار هو هل بامتلاك المسلمين القرآن وسنه رسول الله يحتاجون الي تنصيب 12 امام؟؟؟ واذا كانوا يحتاجون فمن هو الذي يرجعون اليه عند الاختلاف ؟؟
وكانت الاجابه ---- نعم يحتاجون لانهم هم الراسخون في العلم وهم من يفسروا القرآن وانهم لطف من الله وانهم يحافظون علي الدين وسنه رسول الله
نسال -- اين هو المعصوم الان والناس منذ 1300 سنه لايستطيعون رؤيته او سماعه – ولماذا حرموا من اللطف منذ غيبته – وهل يعذروا امام الله لانه لايوجد المعصوم معهم لبيان امور الدين
الاجابه --- هو غائب وحاضر وهذا بامر الله !!!!!!!!!!!!
نسال : كيف بامر الله والله لم يخبرنا به في كتابه ولم يذكر الائمه في كتابه
الاجابه -- المهدي عند اهل السنه والشيعه
نسال ؟؟ ولمن يرجع الشيعه عند الاختلاف بين العلماء منذ 1300 سنه ؟؟
الاجابه المراجع تقوم بذلك علي نهج وروايات الائمه!!
نسال : هل المراجع قادره علي القيام بالحفاظ علي الدين والاجابه علي اساله الناس ؟؟
الاجابه يستطيعون
نسال : لكن المراجع غير معصومين وفهمهم للدين فهم بشري قابل للصواب والخطأ!!!
الاجابه : هم يجتهدون علي ضوء روايات العتره
السؤال
اذا كانو قادرين علي الحفاظ علي الدين ويجتهدوا علي ضوء روايات العتره منذ 1300 سنه فماهو الحاجه الي تنصيب 12 امام معصوم مفترضوا الطاعه بعد رسول الله ؟؟
الاجابه
اما ان يبدء الشيعي بالسب
او تحويل الحوار لشبهة من شبهاتهم
او الهروب الي سرداب مهديهم المزعوم
__DEFINE_LIKE_SHARE__