عرض مشاركة واحدة
قديم 26-06-2010, 07:19 PM   رقم المشاركة :[36]
معلومات العضو
ღღ مستشار نفسي واجتماعيღღ
 
الصورة الرمزية د.خالد الصغير

 

أحصائيات العضو
 

 د.خالد الصغير غير متصل

مزاجي  


عدد الأوسمة:

من مواضيعي
 


افتراضي رد: ♥۩♥ شخصية ٌ في ضيافتنا [ د. خالد الصغير ] ♥۩♥







اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الثريـــا [ مشاهدة المشاركة ]
اهلا وسهلا بالدكتور خالد الصغير
وكلي سعاده بوجودك معنا في هذه الاستضافه لعلنا نتعرف عليك عن كثب
خصوصا وانك شخصيه جميله تحمل مؤهلاات رفيعة المستوى ...
بالبدايه احب ارحب فيك اجمل ترحيب واشكر الاخت اساور على هذا التقديم
الراائع والذي شمل كل شيء تقريبا ومعلومات وافيه وممتازه عن الانجازات
للدكتور خالد ..
ويسعدني ان اطرح كم سؤال كبداية للاستضافه وراح تتوالى الاسئله بالمرات
القادمه ان شاءالله :) .... :
- ماذا تعني لك انك تتلمّذت على يد العلامه ابن عثيمين !! هل لذلك تأثير على حياتك !!
- في بدايات حياتك هل كنت تتوقع ان تصل الى هذه المرحله ... مرحلة الشخصية النافعه
التي تعطي مالديها وينتفع الآخرين بفكرها وعلمها وخبرتها بالحياه !!
- ما شعورك في كل مره تجد لك نجاح وترى بعينك نتائج تعبك !!
- نصيحتك لشباب وشابات البلد في وقت الانفتاح والاتكالية على الاخرين !!
- تجربة الكتابه في عيال الحمايل كيف تقيّمها !!
- هل هناك دورات او مشاريع خاصه بمدينة الرياض لهذه السنه ... لعلي اكون اول الحاضرين :)
،
بالنهايه اشكرك مقدما لرحابة صدرك ولك كل الاحترام والتقدير ..

- مشكوره أختي الثريا .. أما بالنسبة لسؤالك الأول بالطبع كان للشيخ محمد يرحمه الله الأثر في نفسي من خلال مراقبتي له
وكيفية التعامل مع المحتجين والغاضبين في ذلك الوقت على اعتقال بعض المشائخ وكيف كان يمتص هذا الغضب بكل هدوء
وابتسامة وإقناع حتى أنهم ينفضون ولا يحملون في قلوبهم أي شيء على الشيخ .. كان يعجبني هذا الإسلوب منه وكيفية
التعامل مع الطرف الآخر ؟ بالإسلوب الأمثل والحل الأفضل وبإعتقادي لو ردهم أو حتى أغلق الباب في وجوههم لحدثت أشياء
في ذلك الوقت لا تحمد عقباها وربما امتدت آثارها ليومنا الحاضر ..
تعلمت منه الشيء الكثير كالصبر وسعة الصدر وحسن الإستماع والتروي في الأمور وأهمها التواضع فكثيراً ما أصادفه عند
باب الجامعه وهو ينزل من السيارة المتهالكة والتي توصله يومياً أستغرب منها كيف بها وصلت ؟

- أما عن بداية حياتي فكثيراً ما كنت أحلم وأنا أتكلم أمام الحشود وآخذ وأعطي معهم حتى أنني في بعض الأحيان أذهب للمسجد
وأمسك بيدي اللاقطة ( المايك ) وأبدأ بالكلام وأناقش حتى في غرفتي الصغيرة كنت أفعل نفس الشيء وأيضاً عندما أسافر بسيارتي أتكلم
كثيراً مع نفسي .. وأمام التلفازأتخيل نفسي بأحد البرامج على الهواء وأستقبل الأسئلة وأرد عليها ..
حتى أنني راهنت أحد الأصدقاء على خروجي بالتلفاز أيام الثانوي فسخر مني مما أعطاني القوة الهائلة لأحقق هذا الشيء ..

حينها تأكد بنفسه أن الحلم أصبح حقيقة ..

- أما عن مرحلة الشخصية النافعة فأعتقد أنني مازلت بأول الطريق ..

- سأتابع معاكِ بقية الأسئلة __DEFINE_LIKE_SHARE__



د.خالد الصغير غير متصل   رد مع اقتباس