الله من شمس ٍ تأخر شروقها
ونفس المحبة زود البعد شوقها
من سبّة اللّي ناظرتني وسلهمت
وحالي غدا عوق المحبّه يعوقها
من ابعدت خلّت مع الروح حزنها
ذكري من الماضي لقلب معشوقها
الروح راحت من تجافيه وامحلت
وحتى القصايد مبطيه عن اطروقها
من عقب فرقاها تحريت شوفها
ارتاح بالملقى ويركد خفوقها
يابوعيون ٍ زينها يفطر الحجر
من شافها يشكي مواجع فتوقها
كم مرةٍ ناديت وانطق بأسمها
احلا والذ من العسل طعم ذوقها
حبيبتي دايم افكر بطيفها
حبه بوسط الروح يسكن عروقها
هي منوتي بين المزايين كلها
هنيّ من يمسك طوارف سبوقها
ياهم قلبي من سبايب فراقها
فرقاه مثل النار والا يفوقها
ياليت تجمعنا الليالي ونهتني
واحطّها بالعين وحجور موقها
__DEFINE_LIKE_SHARE__