عرض مشاركة واحدة
قديم 06-05-2008, 10:51 AM   رقم المشاركة :[2]
معلومات العضو
سـكـااايب عــطــر
لا يغركـ \\ ضحكي ..ولا ..اسلوبي
 
الصورة الرمزية ظل القمر

 

أحصائيات العضو
 

 ظل القمر غير متصل

مزاجي  


عدد الأوسمة:

من مواضيعي
 


افتراضي رد: )( مجــ عيـال الحمـايـل ـــلـة الاصدار الرابـع )(







[align=center]
.
.



هل تعلم


* الحصان يموت اذا قطع ذيله

* المعلقات سميت بهذا الاسم لانها تعلق على جدران الكعبة

* الصلاة في بيت المقدس تعادل خمسين صلاة

*البحرين هي الدولة الوحيدة التي لا يوجد لها حدود برية

* البصل الحلو كان الفاكهة المفضلة عند قدماء الرومان

* اسرع الطيور التي لا تطير هي النعامة

* الحمى هي السبب الرئيسي في وفاة الاسكندر المقدوني

* أن ضوء الشمس يصل إلى الأرض في ٨ دقائق

* أن تونس هي أكبر دولة من حيث إنتاج الزيتون

* أن عملة ( اليورو) هي العملة الموحدة بين كل دول أروبا

* أن وزن الفيل يصل إلى ٥ أطنان ومع ذلك تصل سرعته إلى ٤٠ كم / الساعة

* هل تعلم أن وزن الطن من الحديد بعد أن يصدأ تماما يصبح ثلاثة أطنان

* الدماغ البشري يحتاج الى 1000 لتر من الدم يوميا ليستطيع القيام بعمله

* النمله تستطيع أن تحمل وزنا يفوق وزنها بـ 50 ضعفاا

* أن عنق الزرافة يحتوي على عدد من الفقرات يساوي العدد الموجود في عنق الانسان

* أن نحلة العسل..اذا لسعتك تموت هي على الفور

* أن أول الأصوات التي يستطيع الطفل تمييزها، هو صوت الأم

.
.

.
.

.
.

.
.


(( مع الدكتور مـانـع سعيد العتـيبة ))

.
.

.
.
فَرَضَ الحبيب ُ دَلالَهُ وتَمَنَّعـَا

**************وَأَبَى بغيرِ عذابِنَا أَنْ يَقْنعا

ما حيلتي وأنا المكبّلُ بالهوى

**************ناديته فأصَرَّ ألاّ يسمعا

وعجبتُ من قلبٍ يرقُّ لظالمٍ

*************ويُطيقُ رغمَ إبائِهِ أنْ يَخْضَعَا

فأجابَ قلبي لا تَلُمني فالهوى

************قَدَرٌ وليس بأمرِنَا أَنْ يُرْفَعَا

والظلمُ في شَرْعِ الحبيبِ عدالةٌ

************مهما جَفَا كنتَ المُحِبَّ المُُولَعَا

ولقد طربتُ لصوتِه ودلالِهِ

***********واحتلّتْ اللفتاتُ فيّ الأضلُعَا

البدرُ من وجهِ الحبيبِ ضياؤه

***********والعطرُ من وردِ الخدودِ تضوَّعَا

والفجرُ يبزغُ من بهاءِ جَبينِهِ

***********والشمسُ ذابَتْ في العيونِ لتسطعَا

يا ربّ هذا الكون أنتَ خلقتَهُ

***********وكسوتَهُ حُسْنَاً فكنتَ المُبْدِعَا

وجعلته ملكاً لقلبي سيّـداً

***********لمّا على عرشِ الجمالِ تربَّعَا

سارتْ سفينةُ حبِّنَا في بحـرِهِ

**********والقلبُ كانَ شراعها فتلوَّعَا

لعبتْ بها ريحُ الهوى فتمايلتْ

***********ميناؤها المنشودُ باتَ مُضّيَّعَا

يا صاحبي خُذْ للحبيبِ رسالةً

*************فعسى يرى بينَ السطورِ الأدمُعَا

بَلِّغْهُ أَنِّي في الغرامِ متيّمٌ

************والقلبُ من حرِّ الفراقِ تَصَدَّعَا

ما في النوى خيرٌ لنرضى بالنوى

*************بل أنّ كلَّ الخيرِ أن نحيا مَعَا

.
.


.
.

.
.
.


.
/
/
.
كقادم من محطات الحزن البعيده

يمتطي صهوة جواد حزنه

ليقف في زحام المنتظرين

ويقف

ويقف

ويقف

حتى تغيض هذه القاعه التي هو قابع فيها ساعات من إنتظار

يلتفت يمنةٍ ويسرهٍ فلا يجد أحد حوله

إلا أحد الغرباء

هنــــاكـ
بعيداً جداً ..
.
.
يتسربل بخوفه

ويلتحف بوجعه

تلوكه الأيام وتلوكه

لتلفظه بعيداً عنها

ككومة ورق متساقط مصفر

لاذ بصمته

وأطلق عنان أفكاره للريح

كساقين سارقٍ هارب
.
.
وصلت به أفكاره

لقطعة خبز

فصوت جوعه سبق صوت عقله
.
.
لم يشعر بعد ذلكـ

إلا وهو بين المطرقه والسندان

يملي إعترافات أملتها عليه الأقدار
.
.
رفعت الجلسه

ومعها نصُبت المقصله

وبعدها ..
.
.
.
طار رأسه
.
.
لأنه سرق مال غيره
.
.
ولم يصبر على جوعه .
.
أنتهى هذا الغريب في بلاد الغربه

كما أنتهت حياتي عندما

أشعلت شمعه ووضعتها في مهب الريح
.
قالوا في الأمثال

إقرب من الخوف تأمن !!

وأنا أقول

تسربل بخوفكـ وأطلق ساقاكـ للريح
.
.
.
شمعة أمل أنطفئت قبل الإشتعال
.
.
رؤية الديــــم لليلة الخوف البارده
.
.


.
.



.
.
لو اخواننا المصريين اول من ابدع باجهزة الكمبيوتر
7
7
7





.
.
مــاسنــجرهنـدي
7
7
7

.
.



.
.

.
.


وصفة سحرية لحماية أبنائنا!!

د. جاسم المطوع

.
.
.

كنا في مجلس رجالي، وكان الحديث عن كيفية حماية أبنائنا مستقبلاً من الانحراف

والسلوك السيء، وبدأ كل واحد منا يبث همومه ويبين مخاوفه من المستقبل القادم

والتحديات الاجتماعية المستقبلية والتي فُقدت فيها الثقة والأمان، سواء كانت

متمثلة في وسائل الإعلام والاتصال، أم المؤسسات التربوية.

ثم دار الحديث حول أزمة ضياع الوقت عند الأبناء، وأن أبناءنا من الولادة وحتى

سن الزواج يكونون قد شاهدوا عشرة آلاف ساعة من التلفزيون، وهي كفيلة بأن تجعله

قاضياً أو طبيباً أو عالماً، ولكنها كغثاء السيل.

ثم دار الحديث حول معاناة أخرى وأخرى، وكل هذه المخاوف تدور حول كيفية المحافظة

على أبنائنا وجعلهم صالحين غير متأثرين بالفساد من حولهم.

لا شك في أن الإجابة على مثل هذا السؤال ومواجهة هذا التحدي تحتاج إلى مشاريع

ضخمة، ولعل منها "مجلة " ولكني أردت أن ألفت النظر بالإضافة إلى توفير الوالدين

منا الأمن للابن وتعريفه بصحبة صالحة والتميز في تربيته والتي تعتبر عوامل

مساعدة للحفاظ على الأبناء، وأما العامل الرئيسي والذي أراه يتقدم كل هذه

الوسائل، فهو ما أخبرنا به الصحابي الجليل "عبدالله بن مسعود" ، عندما كان يصلي

من الليل، وابنه الصغير نائم، فينظر إليه قائلاً: من أجلك يا بني! ويتلو وهو

يبكي قوله تعالى "وكان أبوهما صالحاً"، نعم إن هذه وصفة سحرية لصلاح أبنائنا،

فإذا كان الوالد قدوة وصالحاً وعلاقته بالله قوية، حفظ الله له أبناءه، بل

وأبناء أبنائه من الفتن والانحراف وإن تفنن أهل الفساد بإغواء وإغراء أبنائنا،

فهذه وصفة سحرية ومعادلة ربانية، كما أنه في قصة سورة الكهف حفظ الله الكنز

للوالدين بصلاح جدهما السابع، كما جاء في بعض التفاسير، ويحضرني في سياق هذا

الحديث أني كنت مرة مع صديق عزيز عليّ ذو منصب رفيع بالكويت، ويعمل في عدة لجان

حكومية، ومع ذلك فإنه يقتطع من وقته يومياً ساعات للعمل الخيري، فقلت له يوماً:

لماذا لا تركز نشاطك في عملك الحكومي وأنت ذو منصب رفيع، فنظر إليّ وقال: أريد

أن أبوح لك بسرٍ في نفسي: إن لدي أكثر من ستة أولاد وأكثرهم ذكور، وأخاف عليهم

من الانحراف، وأنا مقصر في تربيتهم، ولكني رأيت من نعم ا لله عليّ أني كلما

أعطيت ربي من وقتي أكثر، كلما صلح أبنائي، وقد تعرفت على أبنائه بعد ذلك وصدق

"ابن مسعود" عندما قال: من أجلك يا بني...

.
.

.
.


.
.[/align]
__DEFINE_LIKE_SHARE__



توقيع : ظل القمر
ظل القمر غير متصل