عرض مشاركة واحدة
قديم 30-12-2015, 12:47 PM   رقم المشاركة :[22]
معلومات العضو
ღ مشرفة الموروث الشعبي والأصالة ღ
 
الصورة الرمزية الفهدهـ

 

أحصائيات العضو
 

 الفهدهـ غير متصل

مزاجي  


عدد الأوسمة:

من مواضيعي
 


افتراضي رد: ضيفنا لهذا الاسبوع هو((الاستشاري) )







اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوض الشناوي [ مشاهدة المشاركة ]

حياكم الله وبياكم وجعل الجنه مثوانا ومثواكم
سُبحان من دانت له السموات والأرض بالعبودية، وأحمد من شهدت له جميع الخلائق على اختلاف ألسنتهم بالربوبية، الحمد لله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد،
تعالى عن الصاحبة والولد، لم يكن له شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ، ولَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً. بعث عباده المرسلين بتوحيده، وأقام بهم الحجة على عبيده، فهو وحده الإله الحق المستحق للعبادة دون سواه.
وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبده ورسوله المُجتبى أشرفُ المخلوقاتِ وأفضلُ البرَّية، سيد النبيين وخير خلقه أجمعين، وأصلي عليه وآله كما صلى عليه هو وملائكته أفضل صلاةٍ وأكمل تحية وعلى آله الطيبين الطاهرين واصحابه الأبرار الميامين ومن تبعهم بإحسان كككل وقت وحين إلى يوم الدين.
أما بعد:
فإن الافتراق السني الشيعي الذي غرسه اليهود، وسقته دماء كربلاء والجمل وصفين، لم يزده الزمن إلا تنافرا في طرفيه وتباعدا في شقيه، خصوصا من طرف الشيعة الذين ما فتئوا يغذون هذه الأحقاد ويربون عليها صغارهم، وما برحوا يقيمون المناوح والمنادب، يشقون الجيوب ويلطمون الصدور والخدود، ويتوعدون ويتهددون، ويحلقون ويصلقون، فيتربى صغيرهم وسط البكاء والعويل، ويألف مشهد الدماء، ويتغنى بالانتقام، ويحلم بالثأر، وتتشرب نفسه العداء.
لقد شاع في زماننا التشيع وذاع، وأجلب بخيله ورجله على المسلمين في جل البقاع،
متخذا من التقية قناعا،ومن الانتساب لأهل البيت وشاحا ورداءً،
فتعلق به من تعلق حبا في العترة الطيبة، أو تحت تأثير سحر اغراء المال وجهل عوام اهل السنه وعاطفه اهل السنه وحبهم لآل البيت ظنا منهم ان هؤلاء يتبعون ىل البيت كما يزعمون و وسائل الإعلام الخبيثة،
ومكنت لهم دولتهم ما مكنت من الظروف، وهيأت لهم بعض القوى العالمية تسنم مقاليد الحكم في بعض الدول، واجتمع لهم ما لم يجتمع من الأسباب المادية والمعنوية من قبل، فتجرؤوا على نشر مذهبهم في أوساط المسلمين، وجاهروا بما كان مخفيا عبر الزمن بعقيدة التقية، وجادلوا بالباطل ليدحضوا به الحق، وشوشوا على المسلمين في دينهم، وشككوا بعضهم في كتابهم وسنة نبيهم، وخيرة قرن من قرونهم.
إن الشيعة تحكم على أهل السنة بالكفر والخلود في النار، وتروي روايات عن أئمتها المعصومين في كتبها المعتبرة، تبيح قتل السني وأخذ ماله ونسائه، وتحكم عليه بالكفر وبأنه شر من اليهود والنصارى. وإذا كان الشيعة لم يتورعوا عن تكفير أصحاب الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وأزواجه،
الذين زكاهم الله في القرآن ورضي عنهم ورضوا عنه،
فهل سيتورعون عن تكفير من هم دونهم من باقي المسلمين؟!
لقد بلغت روايات التكفير عند الشيعة الكثير و ما تحمله كتبهم من هذا الوباء القاتل، وباء التكفير والتقتيل باسم الدين.
وأطلقت الشيعة كلمة الناصب على مخالفيهم، وهذه الكلمة تعني ناصب العداوة لآل البيت،لكن الشيعة تجعلها في كل مخالفيها، سواء نصب لأهل البيت العداوة، أم أحبهم ووالاهم كأهل السنة الذين يحبون عليا وآل بيته - ويكفي في كونه ناصبيا، تقديمه لأبي بكر وعمر رضي الله عنهما،
إذاً فالنواصب هم فـي معتقد الشيعة هم أهل السنة والجماعة ولن تخدعنا التقية إن سمعنا بعضهم يفرق بين الناصب والمخالف، أو يزعم لنا ليرضينا أنهم لا يكفرون إلا من نصب العداوة لآل البيت.
ولقد بالغوا في التكفير حتى عدوه من ضروريات مذهبهم وأسسه التي ينبني عليها.
يقول صاحب أوائل المقالات: «أقول: إن كفر الناصب من ضروريات مذهب الشيعة وقد صرح به المفيد في المقنعة وغيره، ولم يخالف فيه فقيه واحد أصلا» (أوائل المقالات - الشيخ المفيد - ص 285).
ولهذا، فليس يمنعهم من قتل أهل السنة إلا الخوف،فإذا ذهب الخوف، وقعوا في دماءهم، كما تنص عليه هذه الوصية التي يوصيهم فيها إمامهم قائلا:
«لولا أنا نخاف عليكم أن يقتل رجل منكم برجل منهم، والرجل منكم خير من ألف رجل منهم، ومائة ألف منهم، لأمرناكم بالقتل لهم». (تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي - ج 6 - ص 387ووسائل الشيعة ج15 ص299 وميزان الحكمة -الريشهري- ج1ص282 والحدائق الناضرة ج10ص361)
و لم تكتف روايات الشيعة وكتبهم، بأن تكفر السني وتبيح دمه، بل نصت على حلية ماله وجواز أخذه، كما روي عن إمامهم أنه قال: «مال الناصب وكل شيء يملكه حلال لك، إلا امرأته فإن نكاح أهل الشرك جائز». وما عليك إلا أن تخرج منه الخمس.
وروا عن أبي جعفر قال: ذكر النصاب فقال: لا تناكحهم ولا تأكل ذبيحتهم ولا تسكن معهم» (الاستبصار - الشيخ الطوسي - ج 3 - ص 184 وتهذيب الأحكام ج7 ص303 ووسائل الشيعة ج20ص554).
ولا تصل خلف الناصب، ولا خلف من يتولى أمير المؤمنين، إذا لم يتبرأ من عدوه، إلا في حال التقية» (النهاية - الشيخ الطوسي - ص 112)،
فلن يصلي الشيعي خلفك حتى وإن توليت عليا ما لم تتبرأ من أبي بكر وعمر رضي الله عنهما.
وعن الباقر أنه سُئل عن الصلاة خلف المخالفين، فقال: «ما هم عندي إلا بمنزلة الجدر». (جواهر الكلام - الشيخ الجواهري - ج 13 - ص 196)
ومن رواياتهم التي تثير العجب، وتدلك على مدى الحقد الذي تعاني منه هذه الطائفة، ما رووا عن إمامهم أنه قال:
«إياك أن تغتسل من غسالة الحمام ففيها تجتمع غسالة اليهودي والنصراني والمجوسي والناصب لنا أهل البيت وهو شرهم، فإن الله تبارك وتعالى لم يخلق خلقا أنجس من الكلب، وإن الناصب لنا أهل البيت أنجس منه».
(بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 73 - ص 72)
وتغسل يدك إذا صافحته.
«قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ألقى الذمي فيصافحني قال:
امسحها بالتراب وبالحائط قلت: فالناصب؟ قال: اغسلها»
(الكافي للكليني ج 2 ص 650).
بل ذكروا الإجماع على نجاستهم:
«وعلى كل تقدير فالظاهر أنه لا إشكال في نجاسة الناصب مطلقا كما هو المعروف بل المجمع عليه في الحدائق، كما عن كتاب الأنوار للسيد الفاضل المحدث الجزائري»(الطهارة -الشيخ الأنصاري- ص 353).
ونسبوا كذبا وبهتانا الي جعفر الصادق أنه قال:
"ما من مولود يولد إلا وإبليس من الأبالسة بحضرته فإذا علم الله بأن المولود من شيعتنا حجبه من ذلك الشيطان وإن لم يكن المولود من شيعتنا أثبت الشيطان إصبعه فـي دبر الغلام فكان مأبونا وفـي فرج الجارية فكانت فاجرة "
ويقول محدثهم الخوئي
.
ثبت في الروايات والادعية والزيارات جواز لعن المخالفين، ووجوب البراءة منهم، وإكثار السب عليهم، واتهامهم، والوقيعة فيهم: أي غيبتهم، لانهم من أهل البدع والريب. بل لا شبهة في كفرهم،
لان إنكار الولاية والائمة حتى الواحد منهم، والاعتقاد بخلافة غيرهم، وبالعقائد الخرافية، كالجبر ونحوه يوجب الكفر والزندقة، وتدل عليه الاخبار المتواترة الظاهرة في كفر منكر الولاية،
وكفر المعتقد بالعقائد المذكورة، وما يشبهها من الضلالات. ويدل عليه ايضا قوله " ع " في الزيارة الجامعة: (ومن جحدكم كافر). كتاب مصباح الفقاهة للخوئي ج1 ص323
هذه حقيقه معتقدهم في اهل السنه وهذا ما يعتقد ويؤمن به الشيعي
--- وهو لايظهر هذا في حاله الضعف
وإلى دعاة التقريب نقول
الشيعة من أجل التقية والخداع يكتبون ويقولون ما لا يعتقدون أصلاً. ولذا...* فاحذروا جميعا من الكتب الدعائية للشيعة التي تظهر ما لا يبطنه مذهب الشيعة الحقيقي. وهذه التقية المبالغ فـيها هي التي تأمر الشيعة بأن يظهروا عكس ما يبطنون من عقائد، فالشيعي قد يقر ظاهرا بما لا يقر به باطنا وقد ينكر ظاهراً ما يعتقده باطناً، وبسبب هذه العقيدة الخبيثة وقع من وقع من أهل السنة وصدق كلام الشيعة
اما المظاهر التي يلمسها من بعيش معهم يعرف ان الشيعي
1- لايقسم بالصدق الا بالزهراء
2- لايترضي الا عن الصحابه المنتجبين ويقصد بهم سلمان والمقداد واباذر وعمار
3- التختم بالخاتم بفص العقيق الكهرمان – او الفص الاخضر لانهم يعتقدون ويتبركون به
حتي اداء الصلاه به له ثواب اكبر كما يزعمون
4- عند الوضوء يغسلوا اليدين من المرفقين الي كف اليد
5- المسح علي الرجلين
6- جمع الصلاه الظهر والعصر معا والمغرب والعششاء
7- لايفطرون في رمضان الا بعد اهل السنه
8- السجود علي شقفه تربه كربلاء
9- اسدال اليدين في الصلاه
10- مخالفه المسلمين في الاعياد
11- الانتماء الي ممثل المهدي المنتظر وهو المرشد الاعلي للشيعه وليس للبلد التي يعيش فيها الشيعي
ويرتزق منها
12- لا صلاه لفريضه الجمعه ويؤدوها منفردين كصلاه الظهر
13- الاخذ بما يخالف اهل السنه في الامور العقائديه



جزاك الله خير على التوضيح
شاكرة ومقدرة
__DEFINE_LIKE_SHARE__



الفهدهـ غير متصل   رد مع اقتباس