أُجاجٌ بعد شهْد
أُجاجٌ بعد شهْد أنّني البحرُ ولكنْ دون مدِّ غادرَ النورسُ شطآني و رَغْدي وعلى الجزْرِ تمرّستُ زماناً فزماني لم يكنْ لحظات وردِ لم تثرْني موجةٌ تُحمي جليداً لم تثرني موجةٌ من حُسْن خدِّ لم يجرْ قلبي هوىً لم تستلبْني ضحكةٌ في دلّها إيقاد زندِ لم أجدْ بحراً على حلمي مصاغاً ولذا أكتبُ حرفاً ليس يُجدي كتبتني الأحرفُ الخرساء بحْراً فغدا بحري بحاراً من تردّي هكذا تمضي حياتي في سكونٍ ويهابُ القلب من أدنى تحدّي حينما تجتاحني ظلمةُ ليلٍ يهربُ النجمُ ولا يقربُ حدّي قد تجَرّعْتُ صدوداً وجحوداً ولذا صرتُ أُجاجاً بعد شهْدِ حسين إبراهيم الشافعي سيهات |
رد: أُجاجٌ بعد شهْد
لا أُلجم المداد في يراعك شعراً يُباهي بالشعور
سَلم احسَاسُكَ والبَنان |
رد: أُجاجٌ بعد شهْد
صح لسانك
|
رد: أُجاجٌ بعد شهْد
صح لسانك
على هذه الرائعه التي نثرتها هنا بما تحمله من معاني راقيه وكلمات عذبه وأحاسيس نبيله كل الشكر و التقدير ودمت ودام عطاءك |
رد: أُجاجٌ بعد شهْد
سلم. قلمك. لنثر المبدع الجميل
لاتحرمنا بوحك المميز تحياتي |
رد: أُجاجٌ بعد شهْد
صح لساااااااانك
|
رد: أُجاجٌ بعد شهْد
رحيق المشاعر
تتباهي حروفي بنثر بوحك الزاهر استاذتي الغالية أبعث إليك خالص شكري وتحيتي وامتناني |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +4. الساعة الآن 04:42 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.