الوحدة: احيانًا حياة اخرى!
جلس آخر رجل على هذه الأرض وحيداً في غرفة، ثمة من يطرق الباب! لفريدريك براون |
رد: الوحدة: احيانًا حياة اخرى!
ليس من حق الإنسان أن ينظر إلى الآخرين من الأعلى إلا إذا أراد مساعدتهم على النهوض. ماركيز روائي كولمبي |
رد: الوحدة: احيانًا حياة اخرى!
واستحسان الرجل لأعماله السامية قد يكون هو أول أعماله السافلة . مصطفى الرافعي | وحي القلم 315/2 |
رد: الوحدة: احيانًا حياة اخرى!
الفرق بين السافل العادي والسافل المركب أن الأول يبذل كل جهده لكي لا يعرف أحد أنه سافل، في حين أن الثاني لا تتم متعته إلا إذا عرف الجميع أنه كذلك. محمد عفيفي |
رد: الوحدة: احيانًا حياة اخرى!
أنا الذي لم أركع وأنا في الابتدائية أمام جدار من أجل جدول الضرب وأنا على خطأ.فهل أركع أمام العالم أجمع بعد هذه السنين وأنا على حق؟ محمد الماغوط |
رد: الوحدة: احيانًا حياة اخرى!
أنا مثل السجين الذي ظل عشرين عاماً يحفر نفقاً في زنزانته ثم أكتشف أن النفق الذي حفره يؤدي الى زنزانة أخرى. محمد الماغوط |
رد: الوحدة: احيانًا حياة اخرى!
كيف تتلقى عبارات النقد؟ إذا كان فيه تحامل يزعجني، ولكن ليس كثيراً إذ سرعان ما أنسى. التفرد له خصوم دائماً، ويجلب العداوات، فالقصير لا يحتمل أن يجلس الى جانبه شخص طويل، والبخيل لا يحب أن يسهر مع كريم . أهم ما في النقد هو عدالة الرأي، فإذا توافرت كان لا بد من احترام ما يكتب. أنا لا اكتسب قيمتي من آراء الآخرين، لا أرتشي ثقافياً، ولا نقدياً. كيف تتلقى عبارات المديح؟ لا شيء يربكني مثل المديح. أنا في طبيعتي سوداوي ولا أرى من الكأس إلا نصفها الفارغ. من حوار مع محمد الماغوط في جريدة "الراصد" العراقية في نيسان 1970 |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +4. الساعة الآن 09:16 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.