رحيق المشاعر
05-10-2006, 03:06 PM
http://www.te3p.com/vb/uploaded/58291_1156990357.png
أريد أن أعيش لأجلك أكثر لأنك حبيبي ..
أريدك يا سيد قلبي فانا معك ولك وبك ..
قلبك كبير وحنانك وافي والعشق معك رحب ..
يا الهي هل في الدنيا كل هذا الحب ؟؟
أحبك حبيبي كثيرا .. كثيراً ..
أحبك بكل عطر الله على الأرض بكل الح
ب وبكل اللهفة وبكل الانتماء
أريد أن يمد الله في عمري لأتمتع بحبك أكثر ..
فلا تسألني كيف ..
لأنني أشعر أني أسكن جسدك وأجري بدمك ..
أنا بداخلك وبأعماقك
فشبابي معك لا عمر له والراحة إلى جوارك لا حدود لها
أصبحت كلمة أحبك لم تعد تكفيني
وأصبح الحب يطويني واشتياقي لك يغذيني
ولا أرتوي
أشعر أنه في الامكان أكثر ..
لا أكتفي .. فالغد يلد من الحب أكثر
يا من أحببتك بكل اللغات ..
كم أسلوباً هناك لأقولها لك ..
أحبك .. أحبك
كم طريقة توجد لتصل إليك كلمتي
لأول مرة تعجز لغتي عن التعبير لما في داخلي
أحبك لا تكفيني ولا تشبع رغبتي
فلو أنني استطعت أن أحبك أكثر لما أحجمت
ولو أنني استطعت أن أهبك عمري ها أنا قد فعلت
وبالرغم من ذلك لماذا أشعر أنني قد بخلت ؟؟
إنني أتقلب في حنانك وأغرق في عظمة رجولتك ..
أغرق فأحيا لأنني غرقت بأحضانك ..
نعم حضن حبيبي ..
إنه دافئ ورحيم وعميق والغرق فيه ميلاد جديد
فأنا لا أطلب منك حباً أكبر
فبعد حبي لك لا يوجد أكثر ..
إنني أقرأ كلماتك وأرى صورتك
فلا تشبع رغبتي أو تروي ظمأ شوقي
أنا معك دائماً في لقاء لا يشبعني ولهفة لا تنطفئ
كلمة أحبك ليس هي احلى كلماتي
فأنا لا أحبك فقط أنا متيمة فيك ولا أعرف كيف أجمع فرحي ..
فالفرح معك لا تغتاله أي أوهام
لأنك أجمل حقيقة ينتظر لقاءها قلبي
تلك اللحظة التي ستتجمع في صدري
كل الانفعالات لها حين أكون بين ساعديك
وعيناي معلقة بعينيك
ونبضات قلبي تقفز مني فوق صدرك لتقول لك ..
حبيبي كم انا مشتاقة إليك ..
يا من تهت معه بحب لم يصادفة قلبي من قبل
فقد تمنيت تلك المشاعر من زمان بعيد
بل تمنيت مثل ذلك الرجل بكل ما فيه ..
كانت كلماتي قد هجرتني منذ زمن بعيد
وها هي تعود لي وكأنها الذاكرة الجميلة التي افتقدتها ..
عادت لي عندما التقيته والتقى قلبي حبه ..
لا أعرف كيف ومتى ولماذا
أصبح القلم لم يعد يسلاه
فلم يكن إلا أيام قليلة تلك التي جمعني القدر به ..
ولكنها بسنين العمر الماضية والمتمناه للعمر الآتي .....
جعلتني أعيش قصة حب كالمراهقات ..
أنتظرك بحنين ولهفة عاشقة ..
فقد دار الزمان ولف بكل من فيه يبحث عنك في كل السنين
وإذا بك تختبئ خلف أسوار الأيام ..
إنه لشعور غريب يمتلكني ..
يجعلني أعيش معه على البعد رغم المسافات والحواجز
التي تقف أمامنا ..
لكننا متواصلين وكأننا خلقنا لنكون معاً ..
حبيبين تواعدا واسترقا من الزمان لحظات
بل ساعات كل منا محتاج لها من زمان
ما الذي يحدث لقلبي ..
إنه يشتاق ويحن ويبات العقل في تفكير ..
فهل هذا وهم أم شعور حقيقي ..
أجبني .. أجبني يا قلبي ..
أريد أن أعيش لأجلك أكثر لأنك حبيبي ..
أريدك يا سيد قلبي فانا معك ولك وبك ..
قلبك كبير وحنانك وافي والعشق معك رحب ..
يا الهي هل في الدنيا كل هذا الحب ؟؟
أحبك حبيبي كثيرا .. كثيراً ..
أحبك بكل عطر الله على الأرض بكل الح
ب وبكل اللهفة وبكل الانتماء
أريد أن يمد الله في عمري لأتمتع بحبك أكثر ..
فلا تسألني كيف ..
لأنني أشعر أني أسكن جسدك وأجري بدمك ..
أنا بداخلك وبأعماقك
فشبابي معك لا عمر له والراحة إلى جوارك لا حدود لها
أصبحت كلمة أحبك لم تعد تكفيني
وأصبح الحب يطويني واشتياقي لك يغذيني
ولا أرتوي
أشعر أنه في الامكان أكثر ..
لا أكتفي .. فالغد يلد من الحب أكثر
يا من أحببتك بكل اللغات ..
كم أسلوباً هناك لأقولها لك ..
أحبك .. أحبك
كم طريقة توجد لتصل إليك كلمتي
لأول مرة تعجز لغتي عن التعبير لما في داخلي
أحبك لا تكفيني ولا تشبع رغبتي
فلو أنني استطعت أن أحبك أكثر لما أحجمت
ولو أنني استطعت أن أهبك عمري ها أنا قد فعلت
وبالرغم من ذلك لماذا أشعر أنني قد بخلت ؟؟
إنني أتقلب في حنانك وأغرق في عظمة رجولتك ..
أغرق فأحيا لأنني غرقت بأحضانك ..
نعم حضن حبيبي ..
إنه دافئ ورحيم وعميق والغرق فيه ميلاد جديد
فأنا لا أطلب منك حباً أكبر
فبعد حبي لك لا يوجد أكثر ..
إنني أقرأ كلماتك وأرى صورتك
فلا تشبع رغبتي أو تروي ظمأ شوقي
أنا معك دائماً في لقاء لا يشبعني ولهفة لا تنطفئ
كلمة أحبك ليس هي احلى كلماتي
فأنا لا أحبك فقط أنا متيمة فيك ولا أعرف كيف أجمع فرحي ..
فالفرح معك لا تغتاله أي أوهام
لأنك أجمل حقيقة ينتظر لقاءها قلبي
تلك اللحظة التي ستتجمع في صدري
كل الانفعالات لها حين أكون بين ساعديك
وعيناي معلقة بعينيك
ونبضات قلبي تقفز مني فوق صدرك لتقول لك ..
حبيبي كم انا مشتاقة إليك ..
يا من تهت معه بحب لم يصادفة قلبي من قبل
فقد تمنيت تلك المشاعر من زمان بعيد
بل تمنيت مثل ذلك الرجل بكل ما فيه ..
كانت كلماتي قد هجرتني منذ زمن بعيد
وها هي تعود لي وكأنها الذاكرة الجميلة التي افتقدتها ..
عادت لي عندما التقيته والتقى قلبي حبه ..
لا أعرف كيف ومتى ولماذا
أصبح القلم لم يعد يسلاه
فلم يكن إلا أيام قليلة تلك التي جمعني القدر به ..
ولكنها بسنين العمر الماضية والمتمناه للعمر الآتي .....
جعلتني أعيش قصة حب كالمراهقات ..
أنتظرك بحنين ولهفة عاشقة ..
فقد دار الزمان ولف بكل من فيه يبحث عنك في كل السنين
وإذا بك تختبئ خلف أسوار الأيام ..
إنه لشعور غريب يمتلكني ..
يجعلني أعيش معه على البعد رغم المسافات والحواجز
التي تقف أمامنا ..
لكننا متواصلين وكأننا خلقنا لنكون معاً ..
حبيبين تواعدا واسترقا من الزمان لحظات
بل ساعات كل منا محتاج لها من زمان
ما الذي يحدث لقلبي ..
إنه يشتاق ويحن ويبات العقل في تفكير ..
فهل هذا وهم أم شعور حقيقي ..
أجبني .. أجبني يا قلبي ..