المرعب
28-04-2006, 12:34 AM
قصه ممكن أن تكون خياليه وممكن أن تكون واقعيه وهي قصه له معاني كثير وإحساس جميل فريد من نوعها
( رغبت الشيطان )
كان هناك مدرسه للفتيات في احد القرى البعيدة , وفي يوم أعلنت المدرسة عن رحله الي احد الغابة للدراسة بعض الكائنات الحية الموجودة في الغابة من النباتات والحيوانات .
وفي اليوم التالي ذهب مجموعه من الفتيات الي الرحلة واستقل الفتيات حافلة المدرسة وهم سعداء وكان هناك فتاه جميله من بين الفتيات تدعى ( ريجينا ) وستغرقه الرحلة ثمان ساعة للوصول الي غابه , وعندما وصلة الحافلة الى الغابة انقسم الفتيات كل منهم الي مجموعات وان تعود كل من المجموعات في الوقت المحدد الي الحافلة للعودة الي القرية .
وفي انسجام الفتيات في دراسة الكائنات , ابتعدت ريجينا عن المجموع بانشغاله ببعض الفراشات الجميلة وداهمه الوقت الي ان عادت المجموعات الي الحافلة تحركت الحافلة الى القرية وعندما عادت ريجينا الي الحافلة وجدة ان الحافلة قد عادت الي القرية وكانت مشكله كبيره لريجينا , فأخذت ريجينا تبكي ولا تعرف ماذا تفعل في هذه الوقت .
أخذت ريجينا تمشي في الغابة ولا تعرف الي أين متجه وكان الوقت يداهمه كثيرا وخيم الليل عليه وأصبحت الغابة موحشة في ظلام الليل وبدأت الأصوات المخيفة من حولها ولكن لا جدوه , فقد سارت ريجينا مسافة كبيره في الغابة وهي تبكي بشده والخوف يتمالك جسدها وقلبها .
وجدت ريجينا ضوء في عتمت الليل فأخذت تمشي الي هذه الضوء الي ان وصلت الي كوخ صغير ولكن لا تعلم ما في داخل الكوخ الصغير وأخذت تفكر كثيرا علي أن تطرق باب الكوخ ولكن لا يوجد الي سبيل غير هذه الكوخ وعندما طرقت الباب خرج شاب وسيم جدا يدعى ( وليم ) فعندما راى وليم الفتاه اقشعر جسده باعتقاده أنها من الجن , فسأله وليم : ما الذي أتى بكي الي هذه المكان المقطوع فأخل وليم الفتاه الي الكوخ وقدم لها الحساء الساخن وأخذت ريجينا بشرح قصتها الي وليم وطبت منه أن يعيده الي القرية , فأجاب وليم : القرية بعيده جدا وهي خلف ذاك الجبل والوقت متأخر ولكن في الصباح سوف أوصلك الي القرية .
فأجابت ريجينا : كيف والكوخ عبارة عن حجره واحده , قام وليم قسم الكوخ الي قسمين وجعل ريجينا تنام علي السرير وهو ينام علي الأرض .
استلقت ريجينا علي السرير وقد غطت ريجينا جسدها بأكمله وأخذت تنظر إلي وليم فوجده مستلقي علي الأرض ويقرءا بكتاب وبقربه شمعه وكانت ريجينا بغاية الخوف وبعد قليل وضع وليم الكتاب علي صدره وبدأ يحرق أصابع يده بالشمع واحد تلو الأخر , وأخذت ريجينا تسأل نفسها هذه الشاب أم جان .
وفي الصباح اخذ وليم ريجينا إلي القرية وأوصلها إلي المنزل , دخلت ريجينا المنزل وهي في غاية السعادة وأخبرت والدها بكل ما حصل معها ومع وليم فستغرب والد ريجينا كثيرا علي الشاب وليم .
ذهب والد ريجينا الي كوخ وليم ودعا انه ضائع في الغابة وعندما طرق الباب وخرج وليم إلي والد ريجينا قائلا : هل استطيع مساعدتك ؟
فأجاب والد ريجينا: لقد أضعت الطريق وأريد من يدلني علي , وعندما لاحظ أصابع وليم المحروقة سأله: ماذا حدث إلي أصابعك .
فأجاب وليم قائلا : لقد حضرت فتاه بغاية الجمال وكانت ضائع في هذه الغابة وكان الوقت متأخر جدا أجبرت علي أن اجعل الفتاه تنتظر في الكوخ إلي الصباح لكي أوصلها إلي القرية فكنت احرق أصابعي لكي احرق رغبت الشيطان في داخلي وفي الصباح أخذت الفتاه إلي القرية , أحب والد ريجينا وليم كثيرا واعترف إلي وليم بأنه والد ريجينا وأخذه إلي المنزل وزوجه من ابنته ريجينا وعاش حياه سعيدة ........................
السؤل المطروحة :
ما هو التفكير الذي فكرته بعد ما قراءة القص وهل موجودة هذه الشخصية أم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
t1t84
( رغبت الشيطان )
كان هناك مدرسه للفتيات في احد القرى البعيدة , وفي يوم أعلنت المدرسة عن رحله الي احد الغابة للدراسة بعض الكائنات الحية الموجودة في الغابة من النباتات والحيوانات .
وفي اليوم التالي ذهب مجموعه من الفتيات الي الرحلة واستقل الفتيات حافلة المدرسة وهم سعداء وكان هناك فتاه جميله من بين الفتيات تدعى ( ريجينا ) وستغرقه الرحلة ثمان ساعة للوصول الي غابه , وعندما وصلة الحافلة الى الغابة انقسم الفتيات كل منهم الي مجموعات وان تعود كل من المجموعات في الوقت المحدد الي الحافلة للعودة الي القرية .
وفي انسجام الفتيات في دراسة الكائنات , ابتعدت ريجينا عن المجموع بانشغاله ببعض الفراشات الجميلة وداهمه الوقت الي ان عادت المجموعات الي الحافلة تحركت الحافلة الى القرية وعندما عادت ريجينا الي الحافلة وجدة ان الحافلة قد عادت الي القرية وكانت مشكله كبيره لريجينا , فأخذت ريجينا تبكي ولا تعرف ماذا تفعل في هذه الوقت .
أخذت ريجينا تمشي في الغابة ولا تعرف الي أين متجه وكان الوقت يداهمه كثيرا وخيم الليل عليه وأصبحت الغابة موحشة في ظلام الليل وبدأت الأصوات المخيفة من حولها ولكن لا جدوه , فقد سارت ريجينا مسافة كبيره في الغابة وهي تبكي بشده والخوف يتمالك جسدها وقلبها .
وجدت ريجينا ضوء في عتمت الليل فأخذت تمشي الي هذه الضوء الي ان وصلت الي كوخ صغير ولكن لا تعلم ما في داخل الكوخ الصغير وأخذت تفكر كثيرا علي أن تطرق باب الكوخ ولكن لا يوجد الي سبيل غير هذه الكوخ وعندما طرقت الباب خرج شاب وسيم جدا يدعى ( وليم ) فعندما راى وليم الفتاه اقشعر جسده باعتقاده أنها من الجن , فسأله وليم : ما الذي أتى بكي الي هذه المكان المقطوع فأخل وليم الفتاه الي الكوخ وقدم لها الحساء الساخن وأخذت ريجينا بشرح قصتها الي وليم وطبت منه أن يعيده الي القرية , فأجاب وليم : القرية بعيده جدا وهي خلف ذاك الجبل والوقت متأخر ولكن في الصباح سوف أوصلك الي القرية .
فأجابت ريجينا : كيف والكوخ عبارة عن حجره واحده , قام وليم قسم الكوخ الي قسمين وجعل ريجينا تنام علي السرير وهو ينام علي الأرض .
استلقت ريجينا علي السرير وقد غطت ريجينا جسدها بأكمله وأخذت تنظر إلي وليم فوجده مستلقي علي الأرض ويقرءا بكتاب وبقربه شمعه وكانت ريجينا بغاية الخوف وبعد قليل وضع وليم الكتاب علي صدره وبدأ يحرق أصابع يده بالشمع واحد تلو الأخر , وأخذت ريجينا تسأل نفسها هذه الشاب أم جان .
وفي الصباح اخذ وليم ريجينا إلي القرية وأوصلها إلي المنزل , دخلت ريجينا المنزل وهي في غاية السعادة وأخبرت والدها بكل ما حصل معها ومع وليم فستغرب والد ريجينا كثيرا علي الشاب وليم .
ذهب والد ريجينا الي كوخ وليم ودعا انه ضائع في الغابة وعندما طرق الباب وخرج وليم إلي والد ريجينا قائلا : هل استطيع مساعدتك ؟
فأجاب والد ريجينا: لقد أضعت الطريق وأريد من يدلني علي , وعندما لاحظ أصابع وليم المحروقة سأله: ماذا حدث إلي أصابعك .
فأجاب وليم قائلا : لقد حضرت فتاه بغاية الجمال وكانت ضائع في هذه الغابة وكان الوقت متأخر جدا أجبرت علي أن اجعل الفتاه تنتظر في الكوخ إلي الصباح لكي أوصلها إلي القرية فكنت احرق أصابعي لكي احرق رغبت الشيطان في داخلي وفي الصباح أخذت الفتاه إلي القرية , أحب والد ريجينا وليم كثيرا واعترف إلي وليم بأنه والد ريجينا وأخذه إلي المنزل وزوجه من ابنته ريجينا وعاش حياه سعيدة ........................
السؤل المطروحة :
ما هو التفكير الذي فكرته بعد ما قراءة القص وهل موجودة هذه الشخصية أم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
t1t84