اجا1980
26-04-2006, 02:48 PM
:
باشارات متباعدة من أصابعبي
على لوحة المفاتيح( الكي بورد)
كررت رجائي له بالدخول.
خلخل الفضاء بيننا وكان (الحظر) حجر العثر فى الطريق اليه
وكاننا وحدنا فى عتمة هذا الليل وإغبراره.
بارقة جديدة لمعت بيننا ..
اذ انفرجت انامله واخرجت عبارة وعد !!!
قال :..وعد !!!
نعم .. وعد .!!!
واي وعد لايوفى به...
اليس من علامات..(( النفاق ))
أطريق لايتوه بالعاصفة همه ان يلهمني النسيان .؟
اظنها جوهرة عصية على الفهم
إذ لم أع ماقال ليضيف وهو يحرك يديه يشرح مايقول :
من هنا ؟
ام ان هناك طريق لايعرف الكوارث والوجوه المطفأة .
قد يقصد وجوها أبصرها بالعاصفة الرملية التى تجتاح شوارع المدينة
.تفتقت عن وجهي المائل امائه .
لم ينتظر منى الاجابه ,
لمحت انكساره ,
أدار كتفيه على غير هدى ,
حمل على كاهله عتمة هذا الليل ..
ليعبر الى المجهول ..!!.
لم الأمور في غير أوانها ..
كعاصفة تكم انفاسي ووجه يطل من خلف غبارها ..
وصمت يلوذ به الناس .
.من يا ترى ..؟
أرجل .. جاء مع عاصفة الشمال ..
همه أن يثير قلقي ؟ اويبيعني للحزن .
أم رجل.. سبقني كان قابعا على أرجاء قلبه .
إذاً لماذا...تباعدت الخطوات بيننا..؟
ارجوك كف عن المسير واستدر الي :
لعلي آلمتك .؟ أو أثقلت عليك ..؟
اذ لم يعد سؤالي يربح بأرض لاتحتفل بشئ
غير ماأرى من غبار حروفي.
أرضك لاأودها ..
ودارك اشرعتها لغريب لا أرتضيه
بل لم تعد ملاذا تجهد فيه بمعاندة حياة أراها الآن .
أفعل ماتريد ..!!
تجاهل دعوتي ,
واحجب كما تريد ,
وأزد قلقي توهجا ..
فهذه حياتك ولك مطلق الحرية..
ولكنني اعتب على التجاهل وعدم الاهتمام
فإذا كنت تراني مجرما .. (أو متهما) ماثلا امامك ..
اعطني حق الاستئناف لادافع عن كرامتي ,
او على الأقل بصيص من الوفاء .وان كان مؤقتا.
لساني .. يفلت بسؤال كهلا .. شاقا..
.يوحي بضالة قدرتي للوقوف وراء قضبان الزمان .
:
أين طريق النسيان ؟
اذا هو وحده يمنحني فرصة العيش لاأقاوم.
أعادني لبقايا العاصفة وملامسة هامتي الأرض
بحثا عن خطوات ضلت الطريق الى باب بيتي ....
:
وبعد هدؤ العاصفة وخروج الناس للحياة .
ستعود .. مطأطئ الرأس ...
ستطرق أحد ابواب المدينه ...
وستكون المفاجأة .....
.باني انا والي المدينه
و انا صاحب الباب ..
*
*
فهل أسمح لك .. بالدخول؟
*
*
ربماااا
(نعم).............(لا)
باشارات متباعدة من أصابعبي
على لوحة المفاتيح( الكي بورد)
كررت رجائي له بالدخول.
خلخل الفضاء بيننا وكان (الحظر) حجر العثر فى الطريق اليه
وكاننا وحدنا فى عتمة هذا الليل وإغبراره.
بارقة جديدة لمعت بيننا ..
اذ انفرجت انامله واخرجت عبارة وعد !!!
قال :..وعد !!!
نعم .. وعد .!!!
واي وعد لايوفى به...
اليس من علامات..(( النفاق ))
أطريق لايتوه بالعاصفة همه ان يلهمني النسيان .؟
اظنها جوهرة عصية على الفهم
إذ لم أع ماقال ليضيف وهو يحرك يديه يشرح مايقول :
من هنا ؟
ام ان هناك طريق لايعرف الكوارث والوجوه المطفأة .
قد يقصد وجوها أبصرها بالعاصفة الرملية التى تجتاح شوارع المدينة
.تفتقت عن وجهي المائل امائه .
لم ينتظر منى الاجابه ,
لمحت انكساره ,
أدار كتفيه على غير هدى ,
حمل على كاهله عتمة هذا الليل ..
ليعبر الى المجهول ..!!.
لم الأمور في غير أوانها ..
كعاصفة تكم انفاسي ووجه يطل من خلف غبارها ..
وصمت يلوذ به الناس .
.من يا ترى ..؟
أرجل .. جاء مع عاصفة الشمال ..
همه أن يثير قلقي ؟ اويبيعني للحزن .
أم رجل.. سبقني كان قابعا على أرجاء قلبه .
إذاً لماذا...تباعدت الخطوات بيننا..؟
ارجوك كف عن المسير واستدر الي :
لعلي آلمتك .؟ أو أثقلت عليك ..؟
اذ لم يعد سؤالي يربح بأرض لاتحتفل بشئ
غير ماأرى من غبار حروفي.
أرضك لاأودها ..
ودارك اشرعتها لغريب لا أرتضيه
بل لم تعد ملاذا تجهد فيه بمعاندة حياة أراها الآن .
أفعل ماتريد ..!!
تجاهل دعوتي ,
واحجب كما تريد ,
وأزد قلقي توهجا ..
فهذه حياتك ولك مطلق الحرية..
ولكنني اعتب على التجاهل وعدم الاهتمام
فإذا كنت تراني مجرما .. (أو متهما) ماثلا امامك ..
اعطني حق الاستئناف لادافع عن كرامتي ,
او على الأقل بصيص من الوفاء .وان كان مؤقتا.
لساني .. يفلت بسؤال كهلا .. شاقا..
.يوحي بضالة قدرتي للوقوف وراء قضبان الزمان .
:
أين طريق النسيان ؟
اذا هو وحده يمنحني فرصة العيش لاأقاوم.
أعادني لبقايا العاصفة وملامسة هامتي الأرض
بحثا عن خطوات ضلت الطريق الى باب بيتي ....
:
وبعد هدؤ العاصفة وخروج الناس للحياة .
ستعود .. مطأطئ الرأس ...
ستطرق أحد ابواب المدينه ...
وستكون المفاجأة .....
.باني انا والي المدينه
و انا صاحب الباب ..
*
*
فهل أسمح لك .. بالدخول؟
*
*
ربماااا
(نعم).............(لا)