إحساس صادق
09-04-2006, 01:32 PM
خاطره كتبتها في لحظة حزن .. الله يبعد الحزن عنكم إنشالله .. اتمنى إنكم تتقبلونها بنظرة ود وعطف ..
طريق طـــويــل ومشـــــوار لا نهاية له ... وحزنُ عليل ودموع لم تجف يوماً
هنـــــــا...
باب الشكوك ,,,, وهنا باب الجروح ,,,, وهنا باب الحرمان ,,,, وهنا باب الذكريات
ياتُرى آي باب سوف يطرق ويُختار ؟؟
هناك ضحكة لعينه قد مرت للتو من أسماعي ..... آه يالها من ضحكه كادت أن تصرعني .. من أين آتيتي آيتها اللعينة من أين !!!
بعد غفلة صمت ! ..
جاوبتني بصوت لا يعرف السكينة والاطمئنان .. أنا أيام عمرك يافتاتي الحالمة .. آلم تستيقظي من سبات أحلامك العميقة بعد ؟!
آلم تفكري بالرجــــوع... بالرجـوع... بالرجوع.. وإذا بذالك الصوت المشؤوم يختفي شيئاً فشيء . .
.
وقفت بكل ذهول وكأنني لم أسمع من ذلك الصوت إلا كلمة رجوع .. آي رجوع ياترى تقصد به أيامي !!
عجباً !!
أأضحك أم أبكي أم ماذا ؟؟
ياااااه دعيني وشأني بحق رب السمــــاء ..
وها أنا من جديد آُثبت قدماي وأكمل مسيرة رحلتي ...
ولكن ! إلى أين لا أعلم ؟؟ .. لقد قطع حبل أفكاري ذلك الصوت الخبيث ...
لنرى آي باب سوف يختار !!
باب الشكوك !! لـــاـ لـــاــ تعبت من تلك الشكوك التي تطاردني ..
باب الجروح !! حذاري !! إبقى مقفولاً أرجوك آلم تكتفي من دمائي بعد !!!
باب الحرمان !! يالله.. هذا هو باب حياتي الذي أضعت فيه مفتاحي .. نعم مفتاح عمري الذي لم أجده بعد ....
لم يتبقى إلا بابُ واحد ... باب الذكريات .. لحظه وإذا بابتسامة رضا تعلو محياي .. ولهفة تعصرني شوقاً لطرق الباب ودموع تتساقط وكأنها أمطار جارفه لا تعرف الوقوف ...
لماذا كل هذا من يستحق تلك الدموع واللهفة .... آآآآه يانفسي عجباً من أمرك أتسأليني !!! ألم تعرفي بعد من يستحقها !!
إنه والدي الذي رحل عني بعيـــــــدااا ولم يتبقى لدي سوى تلك الذكريات التي طالما عشت عليها بقية حياتي وآآآه يادموعي إحترقي شوقاً عليه ....
دمتم بود
أختكم / إحساس
طريق طـــويــل ومشـــــوار لا نهاية له ... وحزنُ عليل ودموع لم تجف يوماً
هنـــــــا...
باب الشكوك ,,,, وهنا باب الجروح ,,,, وهنا باب الحرمان ,,,, وهنا باب الذكريات
ياتُرى آي باب سوف يطرق ويُختار ؟؟
هناك ضحكة لعينه قد مرت للتو من أسماعي ..... آه يالها من ضحكه كادت أن تصرعني .. من أين آتيتي آيتها اللعينة من أين !!!
بعد غفلة صمت ! ..
جاوبتني بصوت لا يعرف السكينة والاطمئنان .. أنا أيام عمرك يافتاتي الحالمة .. آلم تستيقظي من سبات أحلامك العميقة بعد ؟!
آلم تفكري بالرجــــوع... بالرجـوع... بالرجوع.. وإذا بذالك الصوت المشؤوم يختفي شيئاً فشيء . .
.
وقفت بكل ذهول وكأنني لم أسمع من ذلك الصوت إلا كلمة رجوع .. آي رجوع ياترى تقصد به أيامي !!
عجباً !!
أأضحك أم أبكي أم ماذا ؟؟
ياااااه دعيني وشأني بحق رب السمــــاء ..
وها أنا من جديد آُثبت قدماي وأكمل مسيرة رحلتي ...
ولكن ! إلى أين لا أعلم ؟؟ .. لقد قطع حبل أفكاري ذلك الصوت الخبيث ...
لنرى آي باب سوف يختار !!
باب الشكوك !! لـــاـ لـــاــ تعبت من تلك الشكوك التي تطاردني ..
باب الجروح !! حذاري !! إبقى مقفولاً أرجوك آلم تكتفي من دمائي بعد !!!
باب الحرمان !! يالله.. هذا هو باب حياتي الذي أضعت فيه مفتاحي .. نعم مفتاح عمري الذي لم أجده بعد ....
لم يتبقى إلا بابُ واحد ... باب الذكريات .. لحظه وإذا بابتسامة رضا تعلو محياي .. ولهفة تعصرني شوقاً لطرق الباب ودموع تتساقط وكأنها أمطار جارفه لا تعرف الوقوف ...
لماذا كل هذا من يستحق تلك الدموع واللهفة .... آآآآه يانفسي عجباً من أمرك أتسأليني !!! ألم تعرفي بعد من يستحقها !!
إنه والدي الذي رحل عني بعيـــــــدااا ولم يتبقى لدي سوى تلك الذكريات التي طالما عشت عليها بقية حياتي وآآآه يادموعي إحترقي شوقاً عليه ....
دمتم بود
أختكم / إحساس