مروان
06-11-2007, 07:08 AM
أهدر الاتحاد المتصدر نقطتين ثمينتين في سباق الدوري السعودي، بعد تعادله بهدف لهدف أمام الوطني، وذلك في مباراة مقدمة من الجولة الثالثة عشر من البطولة بسبب مشاركة الاتحاد في دوري أبطال آسيا، فيما زاد الشباب من أوجاع القادسية وهزمه بخمسة أهداف مقابل هدفين في الخبر.
وجاءت مجريات الشوط الأول متفاوتة نسبياً وسط اعتماد الفريقين على الكرات الطويلة وقد شكل الاتحاد ضغط مبكر، وأهدر العديد من الفرص، كما تم احتساب ركلة جزاء لقائد الاتحاد محمد نور، إلا أن مهاجم الفريق الاتحادي البرازيلي ديبنهو أهدرها بعد تصدي حارس الوطني سلطان البلوي لها.
وفي شوط المباراة الثاني أجرى مدرب الاتحاد البوسني سليم خليلوفيتش ومدرب الوطني المصري عبود الخضري تغييراتهما على المباراة، وكان للفريق الاتحادي هدف السبق عن طريق مهاجمه الغيني الحسن كينا، ومع نهاية الشوط الثاني وبالتحديد في الزمن الإضافي افسد البديل طلال عواجي فرحة الجماهير الاتحادية بعد أن استطاع إدراك التعادل في الدقيقة الأخيرة من عمر اللقاء.
وبهذا التعادل ظل موقف الفريقين في الدوري دون تغيير يذكر فالاتحاد لا زال متصدرا برصيد ثلاثة وعشرون نقطة والوطني ظل وصيفاً برصيد خمسة عشر نقطة.
الجدير بالذكر أن مباراة الذهاب بين الفريقين قد انتهت بالتعادل السلبي، ليؤكد الوطني أنه عقدة جديدة للفريق الاتحادي بعد أن استطاع كبح الانتصارات الاتحادية بتعادلين كانت كفيلة بإسقاط أربع نقاط من رصيد متصدر الدوري الاتحاد.
من جهته، خسر القادسية على أرضه مباراته أمام الشباب بخماسية مثيرة مقابل هدفين، تقدم القادسية في الشوط الأول بهدف مهاجمه يوسف السالم، ليتبعه زميله صالح الغوينم الهدف الثاني، إلا أن الضيوف استطاعوا قلب تخلفهم في الشوط الأول إلى فوز بخمسة أهداف جاءت جميعها في الشوط الثاني.
وكان للمهاجم الشبابي ناصر الشمراني النصيب الأكبر بإحرازه هاتريك "الأول والثالث منهما بركلتي جزاء"، وأحرز المحترف البرازيلي مارسلو كماتشو الهدف الرابع، واختتم عبده عطيف مسلسل الأهداف في الدقيقة الأخيرة من عمر اللقاء بإحرازه الهدف الخامس من ركلة جزاء هي الثالثة التي احتسبها حكم المباراة.
كما شهدت الربع ساعة من الشوط الثاني طرد لاعبي القادسية جابر حقوي وسعد الشهري بعد حصولهما على البطاقة الصفراء الثانية.
وبهذا الفوز المثير صعد الشباب إلى المركز الرابع برصيد إثني عشر نقطة فيما ظل القادسية في موقعه متذيلاً فرق الدوري وفي جعبته نقطة يتيمة.
وجاءت مجريات الشوط الأول متفاوتة نسبياً وسط اعتماد الفريقين على الكرات الطويلة وقد شكل الاتحاد ضغط مبكر، وأهدر العديد من الفرص، كما تم احتساب ركلة جزاء لقائد الاتحاد محمد نور، إلا أن مهاجم الفريق الاتحادي البرازيلي ديبنهو أهدرها بعد تصدي حارس الوطني سلطان البلوي لها.
وفي شوط المباراة الثاني أجرى مدرب الاتحاد البوسني سليم خليلوفيتش ومدرب الوطني المصري عبود الخضري تغييراتهما على المباراة، وكان للفريق الاتحادي هدف السبق عن طريق مهاجمه الغيني الحسن كينا، ومع نهاية الشوط الثاني وبالتحديد في الزمن الإضافي افسد البديل طلال عواجي فرحة الجماهير الاتحادية بعد أن استطاع إدراك التعادل في الدقيقة الأخيرة من عمر اللقاء.
وبهذا التعادل ظل موقف الفريقين في الدوري دون تغيير يذكر فالاتحاد لا زال متصدرا برصيد ثلاثة وعشرون نقطة والوطني ظل وصيفاً برصيد خمسة عشر نقطة.
الجدير بالذكر أن مباراة الذهاب بين الفريقين قد انتهت بالتعادل السلبي، ليؤكد الوطني أنه عقدة جديدة للفريق الاتحادي بعد أن استطاع كبح الانتصارات الاتحادية بتعادلين كانت كفيلة بإسقاط أربع نقاط من رصيد متصدر الدوري الاتحاد.
من جهته، خسر القادسية على أرضه مباراته أمام الشباب بخماسية مثيرة مقابل هدفين، تقدم القادسية في الشوط الأول بهدف مهاجمه يوسف السالم، ليتبعه زميله صالح الغوينم الهدف الثاني، إلا أن الضيوف استطاعوا قلب تخلفهم في الشوط الأول إلى فوز بخمسة أهداف جاءت جميعها في الشوط الثاني.
وكان للمهاجم الشبابي ناصر الشمراني النصيب الأكبر بإحرازه هاتريك "الأول والثالث منهما بركلتي جزاء"، وأحرز المحترف البرازيلي مارسلو كماتشو الهدف الرابع، واختتم عبده عطيف مسلسل الأهداف في الدقيقة الأخيرة من عمر اللقاء بإحرازه الهدف الخامس من ركلة جزاء هي الثالثة التي احتسبها حكم المباراة.
كما شهدت الربع ساعة من الشوط الثاني طرد لاعبي القادسية جابر حقوي وسعد الشهري بعد حصولهما على البطاقة الصفراء الثانية.
وبهذا الفوز المثير صعد الشباب إلى المركز الرابع برصيد إثني عشر نقطة فيما ظل القادسية في موقعه متذيلاً فرق الدوري وفي جعبته نقطة يتيمة.