اسير المشاعر
28-10-2007, 12:49 AM
حـــــبــــيــــبـــــــــــــــــــــــ ــــــــــ ـــــــــــــي
ايــــــن أنــــــــــــــــــــــــــــــت ؟؟؟
ألم تشعر بطول الليالي ؟؟؟
سأمت عد النجوم ...
أتوسد كل ليلة قلبي ..
يتردد في أذني صدا أنينك ....
ألم تقل يوماً
أن الانسان بلا هواء لا يعيش ؟؟!!
ألم تعلم أني بدونك لا أعيش
أنا معـــك وبــــــــك
بجراحك ... بأنينك ....
بكلماتك ....
المشاعر تتضارب داخلي...
اشتقت إلى تكبيلي بين ذراعيك ...
نصل إلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ ــــــى حد السماء
بعناقنا ...
اشتقت لأعراسنا ...
أتذكــر ...
أتذكر كم أقمنا من عرس
تحت سواد الليل
وخلف الغيوم ..
لا ينير لنا سوى القمر ..
أتذكر حين أهم بقول كلمة .. جملة
أجدك تسبقني ..
أتذكر كم من الورود نثرنا ..
وكم من الشوك نزعنا...
كما ابتسامة بريئة رسمنا
وكم دمعة حزينة مسحنا...
أتذكر كلامك... ماذا يفعل بي..
سأذكرك..
كان يقتلعني من عالمي... من جذوري...
من نفسي حتى ...
يطيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ ــــــــــــر بي
في عالمك وحدك..
مقيدة .. أسيرة في قصرك..
تمتزج روحي وروحك..
أنفاسك تخفف عني
وبوحك يسعدني..
لا أبقى في هذه السعادة سوى سويعات لأعود
بعدها إلى واقعي ...
ولكني نشوة من تلك اللحظات ...
ألم تشتق إليها ....
كما اشتقت لك ؟؟؟؟
أهذا حالي كل ليلة أناجي طيفك المأسور داخل أجفاني ..
ألم ترحم حالي ..
فدفتري الأسود ... اشتاق لك ..
(( قلمي ))
كما اشتاق لك مدادي ...
وبوحي ..
وأنـــــــــــــــــــــــــــــــــــا. ........
ايــــــن أنــــــــــــــــــــــــــــــت ؟؟؟
ألم تشعر بطول الليالي ؟؟؟
سأمت عد النجوم ...
أتوسد كل ليلة قلبي ..
يتردد في أذني صدا أنينك ....
ألم تقل يوماً
أن الانسان بلا هواء لا يعيش ؟؟!!
ألم تعلم أني بدونك لا أعيش
أنا معـــك وبــــــــك
بجراحك ... بأنينك ....
بكلماتك ....
المشاعر تتضارب داخلي...
اشتقت إلى تكبيلي بين ذراعيك ...
نصل إلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ ــــــى حد السماء
بعناقنا ...
اشتقت لأعراسنا ...
أتذكــر ...
أتذكر كم أقمنا من عرس
تحت سواد الليل
وخلف الغيوم ..
لا ينير لنا سوى القمر ..
أتذكر حين أهم بقول كلمة .. جملة
أجدك تسبقني ..
أتذكر كم من الورود نثرنا ..
وكم من الشوك نزعنا...
كما ابتسامة بريئة رسمنا
وكم دمعة حزينة مسحنا...
أتذكر كلامك... ماذا يفعل بي..
سأذكرك..
كان يقتلعني من عالمي... من جذوري...
من نفسي حتى ...
يطيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ ــــــــــــر بي
في عالمك وحدك..
مقيدة .. أسيرة في قصرك..
تمتزج روحي وروحك..
أنفاسك تخفف عني
وبوحك يسعدني..
لا أبقى في هذه السعادة سوى سويعات لأعود
بعدها إلى واقعي ...
ولكني نشوة من تلك اللحظات ...
ألم تشتق إليها ....
كما اشتقت لك ؟؟؟؟
أهذا حالي كل ليلة أناجي طيفك المأسور داخل أجفاني ..
ألم ترحم حالي ..
فدفتري الأسود ... اشتاق لك ..
(( قلمي ))
كما اشتاق لك مدادي ...
وبوحي ..
وأنـــــــــــــــــــــــــــــــــــا. ........