هوى روحي
19-04-2015, 03:39 PM
3 آلاف عسكري موالون للحوثي يسلمون أنفسهم للقبائل بشبوة
الفجرالجديد-الخليج أونلاين
http://alfjeralgaaded.net/userimages/11222/1420038942.jpg
قال محافظ شبوة، أحمد علي باحاج، إن اللواءين العسكريين الثانيين في مشاة البحرية والبرية المواليين لمليشيا الحوثي، والذي يتراوح عددهم بين 2500 إلى 3000 عنصر، سلموا أنفسهم لرجال القبائل الموالين للرئيس هادي.
وأضاف باحاج، بأن "الحوثيين بدؤوا بالانسحاب من مركز ديحان في محافظة شبوة، بسبب مقاومة رجال القبائل، متوجهين إلى محافظة البيضاء"، مؤكداً أن "ما بين 2500 و3000 عسكري استسلموا لرجال القبائل في شبوة، وسلموا ما لديهم من أسلحة ومعدات، ويجري العمل الآن على إعادة تنظيمهم، ونقلوا بسلام إلى أماكن آمنة".
وذكر أن "الرئيس السابق علي عبد الله صالح يستخدم أساليب غير شرعية وإنسانية للنيل من عملية "عاصفة الحزم"، منها التوجيه بقصف الأحياء المدنية، بقصد تضليل الرأي العام عن ضربات التحالف التي تستهدف مواقع الحوثيين وأتباعهم".
وأوضح المحافظ أن "قرار مجلس الأمن رقم 2216، الذي صدر مؤخراً بناءً على مسودة مشروع دول مجلس التعاون الخليجي المعني باستقرار اليمن، من القرارات الحاسمة التي كان ينتظرها اليمنيون منذ زمن".
ولفت إلى أن اليمن بأسره يعلق آمالاً كبيرةً على دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، التي رحب فيها بجمع الأطراف اليمنية في الرياض لإقامة حوار مفتوح بينهم من أجل رأب الصدع اليمني وإخراجه من سيطرة الحوثي المدعوم إيرانياً، الذي ما يزال يرتكب جرائم مروّعة بحق الشعب اليمني.
http://alsjl.com/n/353258/
الفجرالجديد-الخليج أونلاين
http://alfjeralgaaded.net/userimages/11222/1420038942.jpg
قال محافظ شبوة، أحمد علي باحاج، إن اللواءين العسكريين الثانيين في مشاة البحرية والبرية المواليين لمليشيا الحوثي، والذي يتراوح عددهم بين 2500 إلى 3000 عنصر، سلموا أنفسهم لرجال القبائل الموالين للرئيس هادي.
وأضاف باحاج، بأن "الحوثيين بدؤوا بالانسحاب من مركز ديحان في محافظة شبوة، بسبب مقاومة رجال القبائل، متوجهين إلى محافظة البيضاء"، مؤكداً أن "ما بين 2500 و3000 عسكري استسلموا لرجال القبائل في شبوة، وسلموا ما لديهم من أسلحة ومعدات، ويجري العمل الآن على إعادة تنظيمهم، ونقلوا بسلام إلى أماكن آمنة".
وذكر أن "الرئيس السابق علي عبد الله صالح يستخدم أساليب غير شرعية وإنسانية للنيل من عملية "عاصفة الحزم"، منها التوجيه بقصف الأحياء المدنية، بقصد تضليل الرأي العام عن ضربات التحالف التي تستهدف مواقع الحوثيين وأتباعهم".
وأوضح المحافظ أن "قرار مجلس الأمن رقم 2216، الذي صدر مؤخراً بناءً على مسودة مشروع دول مجلس التعاون الخليجي المعني باستقرار اليمن، من القرارات الحاسمة التي كان ينتظرها اليمنيون منذ زمن".
ولفت إلى أن اليمن بأسره يعلق آمالاً كبيرةً على دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، التي رحب فيها بجمع الأطراف اليمنية في الرياض لإقامة حوار مفتوح بينهم من أجل رأب الصدع اليمني وإخراجه من سيطرة الحوثي المدعوم إيرانياً، الذي ما يزال يرتكب جرائم مروّعة بحق الشعب اليمني.
http://alsjl.com/n/353258/