هوى روحي
22-10-2014, 01:52 PM
اخبار اليمن اليوم الثلاثاء : آخر اخبار انتهاكات الحوثي و القاعدة في اليمن صنعاء من موقع مأرب برس 21-10-2014
http://www.aljadednews.com/wp-content/themes/amnews-v4/timthumb.php?src=http://www.aljadednews.com/wp-content/uploads/yemen-news-today.jpg&w=460&h=276&zc=0&s=1
ينشر لكم الجديد نيوز آخر اخبار اليمن اليوم الثلاثاء 21-10-2014 احداث اليمن الحوثي و الحوثيين والتي سيتم نقلها يومياً إن شاء الله عبر موقع مأرب برس والعديد من المواقع الاخبارية المتابعة للأحداث في اليمن.
تصريحات من مصادر رئاسية بخصوص تشكيل الحكومة ومصير الوزارات السيادية
أكّد مصدر مقرب من الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي أنّ “التقسيم المقترح لحصص الأحزاب يتضمّن تسع وزارات لحزب المؤتمر الشعبي العام وحلفائه، ومثلها لأحزاب اللقاء المشترك، إضافة إلى ستّ حقائب للحوثيين، ومثلها للحراك الجنوبي، على أن تكون الوزارات الأربع السياديّة من نصيب هادي”.
ووفقاً لهذا المقترح، لن يكون لفئتي الشباب والمرأة حصّة منفصلة، بل سيتمّ إلزام كلّ مكوّن من المكوّنات المشاركة في الحكومة، بالتقدّم بمرشحين من الشباب والمرأة لمناصب ضمن حصصهم، على ان يبقى عدد الوزارات كما كان في حكومة الوفاق، أي 34 وزارة.
ونقل موقع العربي الجديد عن أحد مستشاري الرئيس اليمني، تعليقاً على التوزيع المقترح لتشكيل الحكومة، رافضاً الكشف عن اسمه، إنّه “لا يزال مجرد اقتراح، لكنّ الوزارات السياديّة الأربع (الدفاع، والداخلية، والخارجية والمالية) محسومة لهادي، في وقت تداولت وسائل اعلام أنباء عن طلب الحوثيين ثلاث وزارات سياديّة، وهو ما لم تؤكده الجماعة حتى الآن.
وقال المستشار الرئاسي إنّه في حال اعتماد هذا التقسيم أو غيره، فإن التحدّي الجديد يتمثّل في توزيع الوزارات على النسب، بحيث يتم تقسيم وزارات الحكومة إلى إيراديّة وإداريّة وخدميّة ووزراء دولة، ثم يتم توزيعها وفق نسب المكونات، بما يضمن عدم تكدّس الوزارات الخدمية لدى طرف واحد والإيرادية لدى الطرف الآخر.
يشار إلى أن الوزارات في حكومة الوفاق السابقة كانت موزّعة مناصفة بين حزب المؤتمر وأحزاب المشترك بواقع 17 وزارة لكل فريق، قبل أن يضاف إليهما مكونا الحراك والحوثيين، وفقاً لاتفاق “السلم والشراكة”.
2
مسلحو جماعة الحوثي يقتحمون شركة صافر النفطية ويطالبون بوقف التصدير
اقتحم مسلحون من جماعة الحوثي، أمس، شركة صافر النفطية اليمنية بصنعاء، ذراع حكومية بإدارة قطاع النفط، وطالبوا المسؤولين هناك بوقف عمليات تصدير الغاز المسال.
وقال مصدر مسؤول بالشركة لـ “العربي الجديد” “إن نحو 50 مسلحاً حوثياً اقتحموا الشركة بطريقة همجية وعندما حاول حراس الشركة منعهم اعتدوا عليهم بأعقاب البنادق ثم صعدوا إلى مكتب المدير العام للشركة واعتدوا على مدير مكتبه عندما حاول منعهم من الدخول”.
أضاف المصدر نفسه، الذي فضل عدم ذكر اسمه، أن المعتدين بقيادة شخص يدعى، أبو أحمد، وهو القائد الميداني للمسلحين الحوثيين في صنعاء، اقتحموا مكتب المدير العام للشركة، أحمد كليب، وطلبوا منه وقف تصدير الغاز اليمني المسال إلى الخارج.
ووفقاً للمصدر رد عليهم مدير الشركة: “نحن شركة مشغلة ولسنا أصحاب القرار”، موضحاً أن تصدير الغاز تم بموجب اتفاقيات دولية وعقود بين اليمن والشركات المتعاقدة، وأن البرلمان اليمني والحكومة ورئيس البلاد صادقوا على هذه الاتفاقيات وهم أصحاب القرار.
وتدير شركة صافر اليمنية القطاع 18، وهو أكبر قطاع بترولي في اليمن ينتج حوالي 35 ألف برميل نفط يومياً. وتعد صافر المنتج الوحيد للغاز الطبيعي المسال والمصدر إلى محطة التسييل في منطقة بلحاف بمحافظة شبوة، وتصدر الشركة ما يقارب مليار قدم مكعب يومياً.
وأنشأت الحكومة اليمنية شركة صافر لتتولى تشغيل العمليات النفطية في القطاع 18، منذ 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2005 وهو موعد انتهاء اتفاقية المشاركة في الإنتاج الموقعة مع شركة هنت الأميركية منذ 3 سبتمبر/أيلول من العام 1981.
وبدأ اليمن تصدير الغاز المسال عام 2009 من مشروع الشركة اليمنية للغاز المسال الذي تكلف نحو 4 مليارات دولار ويتألف من تحالف دولي تقوده شركة توتال الفرنسية. وحذر محللون اقتصاديون من توقف شركة صافر عن العمل بفعل الاعتداءات الهمجية لجماعة الحوثي.
قال المحلل الاقتصادي، حسن العديني، لـ “العربي الجديد”: “إن إعاقة أعمال شركة صافر قد يدفعها للتوقف عن الإنتاج، وتوقف صافر سيمثل كارثة اقتصادية على البلد، “توقفها يعني
توقف ثلثي إيرادات اليمن التي تأتي من النفط، ويعني توقف مشروع الغاز المسال، وأن يغرق اليمن في الظلام كون الشركة هي التي تغذي محطة مأرب الغازية، كما يعني انعدام الغاز المنزلي الذي تنتجه الشركة لتغطية السوق المحلية”.
يتبع
http://www.aljadednews.com/wp-content/themes/amnews-v4/timthumb.php?src=http://www.aljadednews.com/wp-content/uploads/yemen-news-today.jpg&w=460&h=276&zc=0&s=1
ينشر لكم الجديد نيوز آخر اخبار اليمن اليوم الثلاثاء 21-10-2014 احداث اليمن الحوثي و الحوثيين والتي سيتم نقلها يومياً إن شاء الله عبر موقع مأرب برس والعديد من المواقع الاخبارية المتابعة للأحداث في اليمن.
تصريحات من مصادر رئاسية بخصوص تشكيل الحكومة ومصير الوزارات السيادية
أكّد مصدر مقرب من الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي أنّ “التقسيم المقترح لحصص الأحزاب يتضمّن تسع وزارات لحزب المؤتمر الشعبي العام وحلفائه، ومثلها لأحزاب اللقاء المشترك، إضافة إلى ستّ حقائب للحوثيين، ومثلها للحراك الجنوبي، على أن تكون الوزارات الأربع السياديّة من نصيب هادي”.
ووفقاً لهذا المقترح، لن يكون لفئتي الشباب والمرأة حصّة منفصلة، بل سيتمّ إلزام كلّ مكوّن من المكوّنات المشاركة في الحكومة، بالتقدّم بمرشحين من الشباب والمرأة لمناصب ضمن حصصهم، على ان يبقى عدد الوزارات كما كان في حكومة الوفاق، أي 34 وزارة.
ونقل موقع العربي الجديد عن أحد مستشاري الرئيس اليمني، تعليقاً على التوزيع المقترح لتشكيل الحكومة، رافضاً الكشف عن اسمه، إنّه “لا يزال مجرد اقتراح، لكنّ الوزارات السياديّة الأربع (الدفاع، والداخلية، والخارجية والمالية) محسومة لهادي، في وقت تداولت وسائل اعلام أنباء عن طلب الحوثيين ثلاث وزارات سياديّة، وهو ما لم تؤكده الجماعة حتى الآن.
وقال المستشار الرئاسي إنّه في حال اعتماد هذا التقسيم أو غيره، فإن التحدّي الجديد يتمثّل في توزيع الوزارات على النسب، بحيث يتم تقسيم وزارات الحكومة إلى إيراديّة وإداريّة وخدميّة ووزراء دولة، ثم يتم توزيعها وفق نسب المكونات، بما يضمن عدم تكدّس الوزارات الخدمية لدى طرف واحد والإيرادية لدى الطرف الآخر.
يشار إلى أن الوزارات في حكومة الوفاق السابقة كانت موزّعة مناصفة بين حزب المؤتمر وأحزاب المشترك بواقع 17 وزارة لكل فريق، قبل أن يضاف إليهما مكونا الحراك والحوثيين، وفقاً لاتفاق “السلم والشراكة”.
2
مسلحو جماعة الحوثي يقتحمون شركة صافر النفطية ويطالبون بوقف التصدير
اقتحم مسلحون من جماعة الحوثي، أمس، شركة صافر النفطية اليمنية بصنعاء، ذراع حكومية بإدارة قطاع النفط، وطالبوا المسؤولين هناك بوقف عمليات تصدير الغاز المسال.
وقال مصدر مسؤول بالشركة لـ “العربي الجديد” “إن نحو 50 مسلحاً حوثياً اقتحموا الشركة بطريقة همجية وعندما حاول حراس الشركة منعهم اعتدوا عليهم بأعقاب البنادق ثم صعدوا إلى مكتب المدير العام للشركة واعتدوا على مدير مكتبه عندما حاول منعهم من الدخول”.
أضاف المصدر نفسه، الذي فضل عدم ذكر اسمه، أن المعتدين بقيادة شخص يدعى، أبو أحمد، وهو القائد الميداني للمسلحين الحوثيين في صنعاء، اقتحموا مكتب المدير العام للشركة، أحمد كليب، وطلبوا منه وقف تصدير الغاز اليمني المسال إلى الخارج.
ووفقاً للمصدر رد عليهم مدير الشركة: “نحن شركة مشغلة ولسنا أصحاب القرار”، موضحاً أن تصدير الغاز تم بموجب اتفاقيات دولية وعقود بين اليمن والشركات المتعاقدة، وأن البرلمان اليمني والحكومة ورئيس البلاد صادقوا على هذه الاتفاقيات وهم أصحاب القرار.
وتدير شركة صافر اليمنية القطاع 18، وهو أكبر قطاع بترولي في اليمن ينتج حوالي 35 ألف برميل نفط يومياً. وتعد صافر المنتج الوحيد للغاز الطبيعي المسال والمصدر إلى محطة التسييل في منطقة بلحاف بمحافظة شبوة، وتصدر الشركة ما يقارب مليار قدم مكعب يومياً.
وأنشأت الحكومة اليمنية شركة صافر لتتولى تشغيل العمليات النفطية في القطاع 18، منذ 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2005 وهو موعد انتهاء اتفاقية المشاركة في الإنتاج الموقعة مع شركة هنت الأميركية منذ 3 سبتمبر/أيلول من العام 1981.
وبدأ اليمن تصدير الغاز المسال عام 2009 من مشروع الشركة اليمنية للغاز المسال الذي تكلف نحو 4 مليارات دولار ويتألف من تحالف دولي تقوده شركة توتال الفرنسية. وحذر محللون اقتصاديون من توقف شركة صافر عن العمل بفعل الاعتداءات الهمجية لجماعة الحوثي.
قال المحلل الاقتصادي، حسن العديني، لـ “العربي الجديد”: “إن إعاقة أعمال شركة صافر قد يدفعها للتوقف عن الإنتاج، وتوقف صافر سيمثل كارثة اقتصادية على البلد، “توقفها يعني
توقف ثلثي إيرادات اليمن التي تأتي من النفط، ويعني توقف مشروع الغاز المسال، وأن يغرق اليمن في الظلام كون الشركة هي التي تغذي محطة مأرب الغازية، كما يعني انعدام الغاز المنزلي الذي تنتجه الشركة لتغطية السوق المحلية”.
يتبع