المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شآعَر الرسَول والاسًلامْ ( حسآنْ بن ثابت رضـي الله عنه )


يارا العامرية
25-04-2014, 01:55 AM
حسان بن ثابت الأنصاري رضي الله عنه
( شاعر الرسول (صلى الله عليه وسلم) والاسَلام ...
.
.



شاعر عربي وصحابي من الأنصار رضي الله عنهم،
ينتمي إلى قبيلة الخزرج من أهل المدينة، كما كان شاعراً معتبراً يفد على ملوك آل غسان في الشام قبل إسلامه،
ثم أسلم وصار شاعر النبي محمد (ص) بعد الهجرة. وتوفي أثناء خلافة علي بن أبي طالب بين عامي 35 و 40 ه.


حيآته :-
هو أبو الوليد حسان بن ثابت بن المنذر الخزرجي الأنصاري من أهل المدينة،
ومن بني النجار أخوال عبدالمطلب بن هاشم جد النبي محمد (ص) من قبيلة الخزرج،
ويروى أن أباه ثابت بن المنذر الخزرجي كان من سادة قومه، ومن أشرفهم،
وأما أمه فهي الفزيعة بنت خنيس بن لوزان بن عبدون وهي أيضا خزرجية. ولد 60 قبل الهجرة على الأرجح ،
وكان ينشد الشعر قبل الإسلام، وبعد إسلامه اعتبر شاعر النبي محمد بن عبد الله (ص) .
وسجلت كتب الأدب والتاريخ الكثير من الأشعار التي ألقاها في هجاء الكفار ومعارضتهم،
وكذلك في مدح المسلمين ورثاء شهدائهم وأمواتهم. وأصيب بالعمى قبل وفاته،
ولم يشهد مع النبي مشهداً لعلة أصابته ويعد في طبقة المخضرمين من الشعراء
لأنه أدرك الجاهلية والإسلام.
وتوفي في المدينة في زمن خلافة علي بن أبي طالب.


حياة حسان بن ثابت في الإسلام والشعر
لما بلغ حسان بن ثابت الستين من عمره ، هاجر إلى مدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم، فدخل في الإسلام .
وراح من فوره يرد هجمات القرشيين اللسانية ، ويدافع عن محمد والإسلام ، ويهجو خصومهما .
قال صلى الله عليه وسلم يوما للأنصار :
ما يمنع القوم الذين نصروا رسول الله بسلاحهم أن ينصروه بألسنتهم ؟
فقال حسان بن ثابت : أنا لها ، وأخذ بطرف لسانه ، وقال عليه السلام :
والله ما يسرني به مِقْول بين بصرى وصنعاء
ولم يكن حسان بن ثابت وحده هو الذي يرد غائلة المشركين من الشعراء ، بل كان يقف إلى جانبه عدد كبير من الشعراء الذين صح إسلامهم .
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يثني على شعر حسان ، وكان يحثه على ذلك
ويدعو له بمثل : اللهم أيده بروح القدس عطف عليه ، وقربه منه ، وقسم له من الغنائم والعطايا .
إلا أن حسان بن ثابت لم يكن يهجو قريشا بالكفر وعبادة الأوثان ، إنما كان يهجوهم بالأيام
التي هزموا فيها ويعيرهم بالمثالب والأنساب . ولو هجاهم بالكفر والشرك ما بلغ منهم مبلغا .
كان حسان بن ثابت لا يقوى قلبه على الحرب ، فاكتفى بالشعر ، ولم ينصر محمدا بسيفه ،
ولم يشهد معركة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا غزوة .
مما لا شك فيه أن حسان بن ثابت كان يحظى بمنزلة رفيعة ، يجله الخلفاء الراشدون ويفرضون له في العطاء .
في نفس الوقت ، فإننا لا نجد في خلافة أبي بكر رضي الله عنه موقفا خاصا من الشعر ،
ويبدو أن انشغاله بالفتوحات وحركة الردة لم تدع له وقتا يفرغ فيه لتوجيه الشعراء أو الاستماع إليهم .
في حين نجد أن عمر رضي الله عنه يحب الشعر ، خاصة ما لم يكن فيه تكرار للفظ والمعنى . و
قد روي عن كل من الخليفتين الراشدين عددا من الأبيات لسنا في صدد إيرادها .
شعره ,,,


اشتهرت مدائحه في الغسانيين قبل الإسلام،
ومن أشهر ما وصلنا من تلك القصائد لاميته التي جاء فيها:



لله درّ عصابةٍ نادمتهم يوماً بجِلَّقَ في الزمان الأولِ
أولاد جفنة حول قبر أبيهمُ قبر ابن مارية الكريم المفضلِ
يسقون من ورد البريص عليهمُ برَدى يصفّق بالرحيق السلسلِ
بِيضُ الوجوه كريمةُ أحسابهم شمَ الأنوف من الطراز الأولِ
يغشون حتى ما تهرّ كلابهم لا يسألون عن السواد المقبلِ


يؤكد الناقدون أن ما نظمه حسان بعد إسلامه افتقر إلى الجزالة وقوة الصياغة التي كانت له في الجاهلية.
لكنه في مقابل ذلك كان يتمتع بقدر كبير من الحيوية والرقة والسلاسة،
ويتوهج من حين إلى آخر بتدفق عاطفي يكشف عما في قلبه من دفء وحرارة.
ويتفق النقاد على أن أساليب حسان بن ثابت بعد إسلامه قد سلمت من الحوشية والأخيلة البدوية،
لكن خالطها لين الحضارة، ولم تخل في بعض الأغراض من جزالة اللفظ وفخامة المعنى والعبارة
كما في الفخر والحماسة والدفاع عن النبي ورسالته ومعارضته المشركين وهجومهم.
يقول الناقد محمد مصطفى سلام: لقد غلبت على أساليب حسان الشعرية الصبغة الإسلامية
كتوليد المعاني من عقائد الدين الجديد وأحداثه والاستعانة بصيغ القرآن وتشبيهاته ولطيف كناياته،
وضرب أمثاله، واقتباس الألفاظ الإسلامية من الكتاب والسنة وشعائر الدين،
كما غلبت عليها الرقة واللين والدماثة واللطف وسهولةالمأخذ وواقعية الصورة وقرب الخيال،
واكثر ما نرى ذلك في شعر الدعوة إلى توحيد الله وتنزيهه، وتهجين عبادة الأوثان، ووصف الشعائر الإسلامية
وذكر مآثرها وبيان ثواب المؤمنين وعقاب المشركين
وبعض ما مدح به الرسول (صلى الله عليه وسلم) أصحابه أو رثاهم به.
وقال أبو عبيدة: فضل حسان الشعراء بثلاثة:
كان شاعر الأنصار في الجاهلية
وشاعر النبي في النبوة
وشاعر اليمانيين في الإسلام.


وقال المبرد في الكامل: أعرق قوم في الشعراء آل حسان
فإنهم يعدون ستةً في نسق كلهم شاعر وهم: سعيد بن عبد الرحمن بن حسان بن ثابت بن المنذر بن حرام.


نماذج من إبداعاته
لا يتسع المجال هنا لتقديم نماذج عديدة من شعر حسان، ولذلك فإننا نكتفي باختيار بضعة أمثلة قد لا تحدد بشكل حاسم القيمة الفنية لشعره الإسلامي، ولكنها على الأقل تومئ إلى مستوى الآفاق التي حلق فيها.
يقول عن الرسول مشيرا إلى مكانة قومه واعتزازه بتأييده عليه الصلاة والسلام والوقوف إلى جانبه في مواجهة المشركين:
نصرناه لما حل وسط رحالنا
بأسيافنا من كل باغ وظالم
جعلنا بنينا دونه وبناتنا
وطبنا له نفسا بفيء المغانم
أما مدائح حسان في الرسول صلى الله عليه وسلم فتكشف عن عمق إيمانه به وعن مدى حبه وإجلاله له عليه الصلاة والسلام من ذلك قوله:
وأحسن منك لم تر قط عيني
وأجمل منك لم تلد النساء
خلقت مبرأ من كل عيب
كأنك قد خلقت كما تشاء
فإذا انتقلنا من المدح إلى الرثاء وجدنا حسان يرثي الرسول بمجموعة من القصائد التي تنم عن شعور صادق بالحزن والتي تنصهر فيها المعاني في بوتقة داكنة قاتمة، وتكاد الكلمات تتحول فيها إلى دموع، ومن ذلك قوله:
فابكي رسول الله يا عين عبرة
ولا أعرفنك الدهر دمعك يجمد
وجودي عليه بالدموع وأعولي
لفقد الذي لا مثله الدهر يوجد
فما فقد الماضون مثل محمد
ولا مثله حتى القيامة يفقد


أغراض شعر حسان بن ثابت
أكثر شعر حسان في الهجاء ، وما تبقى في الافتخار بالأنصار ، ومدح محمد صلى الله عليه وسلم و الغساسنة والنعمان بن المنذر وغيرهم من سادات العرب وأشرافهم . ووصف مجالس اللهو والخمر مع شيء من الغزل ، إلا أنه منذ إسلامه التزم بمبادئ الإسلام .
ومن خلال شعر حسان بن ثابت نجد أن الشعر الإسلامي اكتسب رقة في التعبير بعد أن عمر الإيمان قلوب الشعراء ، وهي شديدة التأثير بالقرآن الكريم والحديث الشريف مع وجود الألفاظ البدوية الصحراوية . ومهما استقلت أبيات حسان بن ثابت بأفكار وموضوعات خاصة فإن كلا منها يعبر عن موضوع واحد ، هو موضوع الدعوة التي أحدثت أكبر تغيير فكري في حياة الناس وأسلوب معاشهم . وسنقسم شخصية حسان بن ثابت الشعرية إلى أربعة أقسام هي :
1. حسان شاعر القبيلة : قبل أن يدخل حسان بن ثابت في الإسلام ، كان منصرفا إلى الذود عن حياض قومه بالمفاخرة ، فكان شعره النضال القبلي تغلب عليه صبغة الفخر. أما الداعي إلى ذلك فالعداء الذي كان ناشبا بين قبيلته والأوس . ولقد كان فخر حسان لنفحة عالية ، واندفاعا شديدا .
2. حسان شاعر التكسب : اتصل حسان بالبلاط الغساني ، فمدح كثيرا من أمراء غسان أشهرهم عمرو الرابع بن الحرث ، وأخوه النعمان ، ولاسيما جبلة بن الأيهم . وقد قرب الغساسنة الشاعر وأكرموه وأغدقوا عليه العطايا ، وجعلوا له مرتبا سنويا وكان هو يستدر ذلك العطاء بشعره :
يسقون من ورد البريص عليهم بردى يصفق بالرحيق السلل
بيض الوجوه كريمة أحسابهم شم الأنوف من الطراز الأول
3. حسان شاعر الإسلام : نصب حسان نفسه للدفاع عن الدين الإسلامي ، والرد على أنصار الجاهلية ، وقد نشبت بين الفريقين معارك لسانية حامية ، فكان الشعر شعر نضال يهجى فيه الأعداء ، ويمدح فيه رجال الفريق ، ولم يكن المدح ولا الهجاء للتكسب أو الاستجداء ، بل للدفاع عن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم . وهذا ينقسم لقسمين :
أما المدح الذي نجده في شعر حسان لهذا العهد فهو مقصور على النبي صلى الله عليه وسلم وخلفاءه وكبار الصحابة ، والذين أبلوا في الدفاع عن الإسلام بلاء حسنا.وهو يختلف عن المدح التكسبي بصدوفه عن التقلب على معاني العطاء والجود ، والانطواء على وصف الخصال الحميدة ورسالة محمد صلى الله عليه وسلم ، وما إلى ذلك مما ينبثق من العاطفة الحقة والعقيدة النفسية ، قال حسان :
نبي أتانا بعد يأس وفترة من الرسل والأوثان في الأرض تعبد
فأمسى سراجا مستنيرا وهاديا يلوح كما لاح الصقيل المهند
وأنذرنا نارا وبشر جنة وعلمنا الإسلام ، فالله نحمد
وأنت إله الخلق ربي وخالقي بذلك ما عمرت في الناس أشهد
ويلحق بهذا المدح رثاء محمد صلى الله عليه وسلم ، فقد ضمنه الشاعر لوعة وذرف دموعا حارة ، وتذكرا لأفضال رسول الدين الجديد ، وحنيا للقائد في النعيم :
مع المصطفى أرجو بذاك جواره وفي نيل ذلك اليوم أسعى وأجهد
وأما الهجاء النضالي : فقد وجهه إلى القرشيين الذين قاموا في وجه الدين الجديد يحاربونه ويهجون محمدا صلى الله عليه وسلم . وكان موقف الشاعر تجاههم حربا لما بينهم وبين محمد من نسب . أما أسلوبه في هجائه فقد كان يعمد إلى الواحد منهم فيفصله عن الدوحة القرشية ، ويجعله فيهم طائرا غريبا يلجأ إليها كعبد ، ثم يذكر نسبه لأمه فيطعن به طعنا شنيعا ، ثم يسدد سهامه في أخلاق الرجل وعرضه فيمزقها تمزيقا في إقذاع شديد ، ويخرج ذلك الرجل موطنا للجهل والبخل والجبن ، والفرار عن إنقاذ الأحبة من وهدة الموت في المعارك .قال حسان هاجبا بني سهم بن عمرو :
والله ما في قريش كلها نفر أكثر شيخا جبانا فاحشا غمرا
هذر مشائيم محروم ثويهم إذا تروح منهم زود القمرا
لولا النبي ، وقول الحق مغضبة لما تركت لكم أنثى ولا ذكرا
ويقول في مقطوعة يعير قريشا فيها بهزيمتها يوم بدر :
فينا الرسول وفينا الحق نتبعه حتى الممات ونصر غير محدود
مستعصمين بحبل غير منجذم مستحكم من حبال الله ممدود
من جانب آخر ، فإننا نبعد عن حسان بن ثابت ما اتهمه الرواة به ، وألا نقبل من شعره إلا ما يغلب عليه الإقذاع بالأيام والأنساب .
4. حسان شاعر اللهو : كان حسان بن ثابت متوفرا على شرب الخمر والاستمتاع بالغناء وما يتبعه من لهو وعبث ، ولا سيما قبل دخوله الإسلام . وله في الخمر أوصاف شهيرة تأتي خصوصا في مدائحه لملوك غسان ، كما له غزل ، وشعره هذا غير مستقل يختلط عادة بالفخر والمدح . وغزله تقليدي في معانيه وصوره .


من اشعاره ,,,


واللهِ ربِّي لا نفارقُ ماجداً
عفَّ الخليقةَ، ماجدَ الأجدادِ
متكرماً يدعو إلى ربّ العلى
بذلَ النصيحةِ رافعَ الأعمادِ
مثلَ الهلالِ مباركاً ، ذا رحمةٍ
سَمحَ الخليقةِ، طيبَ الأعوادِ
إنْ تتركوهُ، فإنّ ربِّي قادرٌ
أمسى يعودُ بفضلهِ العوادِ
واللهِ ربِّي لا نفارقُ أمرهُ
مَا كانَ عيشٌ يرتَجَى لِمعادِ
لا نبتغي ربّاً سواهُ ناصراً
حتّى نوافِي ضحوةَ الميعادِ
يناديهم يوم الغدير نبيهم * بخم وأسمع بالرسول مناديا
فقال: فمن مولاكم ونبيكم؟ * فقالوا ولم يبدوا هناك التعاميا
: إلهك مولانا وأنت نبينا * ولم تلق منا في الولاية عاصيا
فقال له: قم يا علي؟ فإنني * رضيتك من بعدي إماما وهاديا
فمن كنت مولاه فهذا وليه * فكونوا له أتباع صدق مواليا
هناك دعا اللهم؟ وال وليه * وكن للذي عادا عليا معاديا




فاذكر عليا فقط، فقال:


جزى الله خيرا والجزاء بكفه * أبا حسن عنا ومن كأبي حسن؟
سبقت قريشا بالذي أنت أهله * فصدرك مشروح وقلبك ممتحن
تمنت رجال من قريش أعزة * مكانك هيهات الهزال من السمن
وأنت من الاسلام في كل منزل * بمنزلة الطرف البطين من الرسن
غضبت لنا إذ قال عمرو بخصلة * أمات بها التقوى وأحيى بها الإحن
وكنت المرجى من لوي بن غالب * لما كان منه والذي بعد لم يكن
حفظت رسول الله فينا وعهده * إليك ومن أولى به منك من ومن؟
ألست أخاه في الهدى ووصيه * وأعلم فهر بالكتاب وبالسنن؟
فحقك ما دامت بنجد وشيجة * عظيم علينا ثم بعد على اليمن
أنزل الله والكتاب عزيز * في علي وفي الوليد قرانا
فتبوأ الوليد من ذاك فسقا * وعلي مبوأ إيمانا
ليس من كان مؤمنا عرف الله * كمن كان فاسقا خوانا
فعلي يلقى لدى الله عزا * ووليد يلقى هناك هوانا
سوف يجزى الوليد خزيا ونارا * وعلي لا شك يجزى جنانا


سوف يدعى الوليد بعد قليل * وعلي إلى الحساب عيانا
فعلي يجزى بذاك جنانا * ووليد يجزى بذاك هوانا
رب جد لعقبة بن أبان * لابس في بلادنا تبانا
من ذا بخاتمه تصدق راكعا * وأسرها في نفسه إسرارا
من كان بات على فراش محمد * ومحمد أسرى يؤم الغارا
من كان في القرآن سمي مؤمنا * في تسع آيات تلين غزارا
وقيت بنفسي خير من وطئ الحصا * وأكرم خلق طاف بالبيت والحجر
وبت أراعي منهم ما يسوءني * وقد صبرت نفسي على القتل والأسر
وبات رسول الله في الغار آمنا * وما زال في حفظ الإله وفي الستر
.
.


قـراءة ممتـعة آتمناها لكمْ
تقديري ..

شموخ الرواسي
25-04-2014, 07:33 AM
رضى الله عنه
بارك الله فيكِ

نــجــم
25-04-2014, 03:08 PM
شكراً لكـ ع الايراد

تقديري لكـ

الصامد
25-04-2014, 03:36 PM
سلمتي اميره ع النبذه الوافية عن شاعر رسول الله صلى الله عليه وسلم

تقديري

في الصميم
25-04-2014, 05:15 PM
رضى الله عنه
وبارك الله فيكِ

يارا العامرية
25-04-2014, 09:12 PM
شمووخ
اسعدني تواجدك الكريم ~
:139:

يارا العامرية
25-04-2014, 09:12 PM
نجم
اسعدني تواجدك الكريم ~
:139:

يارا العامرية
25-04-2014, 09:12 PM
الصامد
اسعدني تواجدك الكريم ~
:139:

يارا العامرية
25-04-2014, 09:12 PM
في الصميم
اسعدني تواجدك الكريم ~
:139:

منادي
26-04-2014, 04:13 AM
رضي الله عنه
تسلم يمينك يالاميره
اشكرك

يارا العامرية
26-04-2014, 01:58 PM
اسعدني تواجدك الكريم ~
:139:

بدر الرويلي
27-04-2014, 11:47 AM
بارك الله فيك

يارا العامرية
27-04-2014, 08:24 PM
اسعدني تواجدك الكريم ~
:139:

الرسامة شجن
29-04-2014, 01:50 AM
يعطيك العافية عالطرح الجميل ... :113:

يارا العامرية
29-04-2014, 03:34 PM
اسعدني تواجدك الكريم ~
:139:

ابو راكان
07-05-2014, 10:00 PM
الله يجزاك بالخير ع الموضوع الهادف..
الشكرلله ثم لك..ع حسن الانتقاء

الفهدهـ
11-05-2014, 08:56 PM
رضي الله عنه وارضاه
سلمتي سمو الاميرة على الطرح الرائع

تقديري

يارا العامرية
12-05-2014, 02:20 AM
سعد
اسعدني تواجدك الكريم ~
:139:

يارا العامرية
12-05-2014, 02:20 AM
الفهدهـ
اسعدني تواجدك الكريم ~
:139: