جبــــنة
25-03-2007, 04:54 AM
اعترفت معلمة سعودية تقطن في محافظة"صامطة" بأنها قامت بتعذيب الخادمة الأندونيسية التي كانت تعمل لديها واحراقها بالنار، مما اضطر زوج السيدة لنقل خادمته الى مستشفى صامطة العام، حيث ساءت حالتها الصحية بسبب التعذيب الامر الذي تسبب في وفاتها لاحقاً.
وأوضح الطبيب الشرعي الذي عاين الجثة أنه توجد حروق متفرقة في جميع انحاء الجسم مع كسر في الساعد الايمن اضافة الى أربعة كسور في أضلع الصدر كما ان الحروق الموجودة في جسدها قد اصابها التعفن وتبين وجود آثار ضرب قديمة في الجسد والرأس، وذلك وفقا للتقرير الذي أعده الزميل أحمد الجبيلي ونشرته صحيفة "عكاظ" السعودية
وجاء في اعتراف السيدة وزوجها انها كانت تحبس الخادمة وتعذبها بسبب عدم اتقانها للعمل.واثبتت التقاريرالطبية ان التعذيب والضرب المبرح وراء الوفاة حيث لم تحتمل الخادمة، وقد قام مدير شرطة صامطة بتحويل السيدة “المعلمة” الى الادعاء العام لاتخاذ الاجراء اللازم لعرضها على المحكمة وتصديق اعترافاتها شرعاً.
وفي قصة أخرى تتعلق بالعمالة المنزلية، ذكرت صحيفة "الوطن" السعودية من خلال تقرير أعدته الزميلة نور الهاجري، أن فتاة سعودية عمرها 15عاما تخضع للعلاج في مجمع الرياض الطبي منذ 7 شهور، بعد أن وقعت في حب سائق العائلة الذي ينتمي لإحدى الجنسيات الآسيوية منذ سن العاشرة، وساهم سفر السائق المفاجئ في اكتشاف المشكلة، بعد أن حاولت الفتاة اللحاق به.
وكشفت التفاصيل التي حصلت عليها الوطن أن الفتاة (م .ع) اعتادت على وجود السائق الأجنبي وتحرشه العاطفي أو الجنسي بها لمدة تزيد عن 5 سنوات، وفي فترة لم تكن تستوعب فيها ما يجري.
"متميز في عطائه"
وقالت الفتاة في تقريرها الطبي في إحدى الجلسات التي خضعت لها برغبة من والديها إنها تحب السائق، وتريده أكثر من أهلها، الأمر الذي جعل والدها يحرمها من الدراسة، ويحبسها في غرفتها، ولا يسمح لها بالخروج منها، وأضافت أن السائق كان يذهب بها بعد خروجها من المدرسة إلى البقالة، ويشتري لها الحلوى، وتابعت " كان متميزا في عطائه لي، ويحبني أكثر من أهلي".
وتؤكد الاختصاصية النفسية والمشرفة على علاج الفتاة هدى المنيع أن علاج الفتاة استغرق أكثر من 7 شهور، تغيرت فيها بعض قناعتها، إلا أنها تشعر بنوبات من الإحباط والحزن، خاصة وأنها تتذكر أنها سمحت له بالتحرش بها لمدة تزيد عن 3 سنوات، مما يجعلها تشعر بالتأنيب الذاتي والشعور بالذنب، بعد إقرارها أنه لا توجد مشاعر سوية بينها وبين السائق.
وأرجعت الاختصاصية أهم الأسباب إلى تسيب الأسرة أولا في المراقبة، وصغر سن الفتاة ثانيا، وطول المدة وهي خمس سنوات ساعد على عمق اعتقادها بمشاعر اتجاه شخص من جنس آخر أبدى لها مشاعر الحب والاهتمام لأغراضه الخبيثة.
مع التحية
جبنةt11t26
وأوضح الطبيب الشرعي الذي عاين الجثة أنه توجد حروق متفرقة في جميع انحاء الجسم مع كسر في الساعد الايمن اضافة الى أربعة كسور في أضلع الصدر كما ان الحروق الموجودة في جسدها قد اصابها التعفن وتبين وجود آثار ضرب قديمة في الجسد والرأس، وذلك وفقا للتقرير الذي أعده الزميل أحمد الجبيلي ونشرته صحيفة "عكاظ" السعودية
وجاء في اعتراف السيدة وزوجها انها كانت تحبس الخادمة وتعذبها بسبب عدم اتقانها للعمل.واثبتت التقاريرالطبية ان التعذيب والضرب المبرح وراء الوفاة حيث لم تحتمل الخادمة، وقد قام مدير شرطة صامطة بتحويل السيدة “المعلمة” الى الادعاء العام لاتخاذ الاجراء اللازم لعرضها على المحكمة وتصديق اعترافاتها شرعاً.
وفي قصة أخرى تتعلق بالعمالة المنزلية، ذكرت صحيفة "الوطن" السعودية من خلال تقرير أعدته الزميلة نور الهاجري، أن فتاة سعودية عمرها 15عاما تخضع للعلاج في مجمع الرياض الطبي منذ 7 شهور، بعد أن وقعت في حب سائق العائلة الذي ينتمي لإحدى الجنسيات الآسيوية منذ سن العاشرة، وساهم سفر السائق المفاجئ في اكتشاف المشكلة، بعد أن حاولت الفتاة اللحاق به.
وكشفت التفاصيل التي حصلت عليها الوطن أن الفتاة (م .ع) اعتادت على وجود السائق الأجنبي وتحرشه العاطفي أو الجنسي بها لمدة تزيد عن 5 سنوات، وفي فترة لم تكن تستوعب فيها ما يجري.
"متميز في عطائه"
وقالت الفتاة في تقريرها الطبي في إحدى الجلسات التي خضعت لها برغبة من والديها إنها تحب السائق، وتريده أكثر من أهلها، الأمر الذي جعل والدها يحرمها من الدراسة، ويحبسها في غرفتها، ولا يسمح لها بالخروج منها، وأضافت أن السائق كان يذهب بها بعد خروجها من المدرسة إلى البقالة، ويشتري لها الحلوى، وتابعت " كان متميزا في عطائه لي، ويحبني أكثر من أهلي".
وتؤكد الاختصاصية النفسية والمشرفة على علاج الفتاة هدى المنيع أن علاج الفتاة استغرق أكثر من 7 شهور، تغيرت فيها بعض قناعتها، إلا أنها تشعر بنوبات من الإحباط والحزن، خاصة وأنها تتذكر أنها سمحت له بالتحرش بها لمدة تزيد عن 3 سنوات، مما يجعلها تشعر بالتأنيب الذاتي والشعور بالذنب، بعد إقرارها أنه لا توجد مشاعر سوية بينها وبين السائق.
وأرجعت الاختصاصية أهم الأسباب إلى تسيب الأسرة أولا في المراقبة، وصغر سن الفتاة ثانيا، وطول المدة وهي خمس سنوات ساعد على عمق اعتقادها بمشاعر اتجاه شخص من جنس آخر أبدى لها مشاعر الحب والاهتمام لأغراضه الخبيثة.
مع التحية
جبنةt11t26