سكآكر
09-10-2012, 01:52 AM
يذهلني الربيـــــــــــــــــعُ
وحنينُ الوتـــــــــــــــــــرِ
والبحرُ
والبراءةُ والطفلُ الرّضيعِ
**
لونُ الوردةِ الحمراءِ يأْسـُــــــــــــرُني
تبتسمُ من أكمامها
وكأنّها في حُضنـــــــــــــــــــــــــــــېے
**
صَدَحُ العصافيرٍ
على إيقاعِ الفجرِ
وعبقُ الزّهرِ
يتدفّقُ في شرايينِ الكوْنِ
يرسمُ لوحاتٍ خالداتٍ
لنْ تراها في قصورِ الباروناتِ
بلا نقشٍ ولونٍ
**
الماءُ والشّلالُ
وقبُلاتِ الثّلجِ على
قِمَمِ الجبالِ
**
وبيتٌ من قرميدٍ
يلوحُ حوْل اطيافِ السّحابِ
في الأفقِ البعـــــــــــيدِ
وبَجعٌ ابيضٌ يعلو المداخنَ
أَكوكبٌ درّيٌ هذا ؟
أم شراعُ قاربٍ يتهادى
على بحرٍ ساكنٍ
وعربدةُ الخمائلِ
بيْن صَهرِ السّواقي
وأزْرَارُ الياسمين
تدلّتْ على جدائلٍ
من شَعْرٍ طويلٍ
هائمٍ*
ظالمٍ
تحدّرَ من ظلامِ اللَّيلِ
ينسابُ على سوادِ العينِ
والثّغرِ
والخدّ الأسيلِ
***
هذه حبيبتي
رائعةُ بديعةُ
جاءت من غيْبِ الجمالِ
لِتُكْملَ سحرَ الطبيعةِ
القوامُ كما بدا
سحــــــــــــــــــرٌ
الثغر وما حوى
فجـــــــــــــــــــــــــــرٌ
حديثها همسٌ
كان يُجيدُه روميو وقيس
كلامها شعرٌ ونثرٌ
مِنْ أجْلها
رحل نزار قبّاني
وبقى سطرهُ
محفورٌ على قبرهِ
وما ترك
إلاّ أماني
وأبياتاً متناثرة
قُبِرَتْ في*
أغاني
راقۃ لېے*
فنقلتہا لكــم۾۾*
وحنينُ الوتـــــــــــــــــــرِ
والبحرُ
والبراءةُ والطفلُ الرّضيعِ
**
لونُ الوردةِ الحمراءِ يأْسـُــــــــــــرُني
تبتسمُ من أكمامها
وكأنّها في حُضنـــــــــــــــــــــــــــــېے
**
صَدَحُ العصافيرٍ
على إيقاعِ الفجرِ
وعبقُ الزّهرِ
يتدفّقُ في شرايينِ الكوْنِ
يرسمُ لوحاتٍ خالداتٍ
لنْ تراها في قصورِ الباروناتِ
بلا نقشٍ ولونٍ
**
الماءُ والشّلالُ
وقبُلاتِ الثّلجِ على
قِمَمِ الجبالِ
**
وبيتٌ من قرميدٍ
يلوحُ حوْل اطيافِ السّحابِ
في الأفقِ البعـــــــــــيدِ
وبَجعٌ ابيضٌ يعلو المداخنَ
أَكوكبٌ درّيٌ هذا ؟
أم شراعُ قاربٍ يتهادى
على بحرٍ ساكنٍ
وعربدةُ الخمائلِ
بيْن صَهرِ السّواقي
وأزْرَارُ الياسمين
تدلّتْ على جدائلٍ
من شَعْرٍ طويلٍ
هائمٍ*
ظالمٍ
تحدّرَ من ظلامِ اللَّيلِ
ينسابُ على سوادِ العينِ
والثّغرِ
والخدّ الأسيلِ
***
هذه حبيبتي
رائعةُ بديعةُ
جاءت من غيْبِ الجمالِ
لِتُكْملَ سحرَ الطبيعةِ
القوامُ كما بدا
سحــــــــــــــــــرٌ
الثغر وما حوى
فجـــــــــــــــــــــــــــرٌ
حديثها همسٌ
كان يُجيدُه روميو وقيس
كلامها شعرٌ ونثرٌ
مِنْ أجْلها
رحل نزار قبّاني
وبقى سطرهُ
محفورٌ على قبرهِ
وما ترك
إلاّ أماني
وأبياتاً متناثرة
قُبِرَتْ في*
أغاني
راقۃ لېے*
فنقلتہا لكــم۾۾*