سلطانة
18-04-2012, 10:11 PM
صباحكم / مسائكم اعذب الكلام واحلى الالحان لصرحكم المميز والمبدع
.
.
يروى أنه في فرنسا عاشت امرأة عجوز نصرانية
عمرها قد تجاوز الخمسين عاماً ،
كانت تجارتها في الملاهي الليلية و العياذ بالله
فمن الخمر إلى الزنا و الفواحش عافانا الله و إياكم ،
و كانت يومياً و في كل ليلة تذهب لأحد أنديتها لمتابعة
العمل و في أحد الأندية لفت نظرها شاب عربي مسلم
عاش في الغرب فتطبع بطبائعهم و تخلّق بأخلاقهم ،
و في كل ليلة و بعد أن يسكر و يمتلئ رأسه و يفقد وعيه
و عقله و سيطرته على نفسه ،
يأتي إلى هذه العجوز و يقول لها : أنتي مسلمة ، فتقول :
لأ ، فيوقد عود ثقاب (كبريت) و يقول لها ضعي
أصبعك على النار ، فتقول له ابتعد عني ،، فيضحك
و يقهقه و هو في سكره و يقول :
عود كبريت ما قدرتي تتحملينه شلون نار جهنم تتحملينها
و انتي غير مسلمة ،، ثم يذهب و الخمرة تملأ رأسه ..
تقول المرأة العجوز و في كل ليلة على هذا المنوال لمدة
ستة أشهر , يأتيها الشاب آخر الليل و يسألها أنتي
مسلمة ، فتقول : لأ ، فيوقد عود ثقاب (كبريت)
و يقول لها ضعي أصبعك على النار ، فتقول له ابتعد
عني ،، فيضحك و يقهقه و هو في سكره و يقول :
عود كبريت ما قدرتي تتحملينه شلون نار جهنم
تتحملينها و انتي غير مسلمة ؟؟؟؟؟؟
تقول المرأة العجوز : فلفت نظري هذا الفتى بكلامه
و شدّني ببسؤاله لي عن الإسلام .
فقررت أن أذهب إلى أحد المراكز الإسلامية
و أسأل عن هذا الدين ،،
فذهبت إلى المركز الإسلامي بفرنسا و طلبت منهم ،
فتلقاها إمام المسجد و أعطاها من الكتب و الأشرطة
ما يتكفل بعد فضل الله تعالى بإقناعها .
تقول : فعكفت على الكتب مدّة شهر كامل اطالع و اقراء
و أسمع عن هذا الدين إلى أن منّ الله علي فأعتنقت
الإسلام و الحمد لله..
و الأجر يعود لصاحبنا السكران ....
هنا لم تنتهي القصة بعد ،
بل انطلقت هذه المرأة في الدعوة ..
و كعادة فرنسا لديها يوم من أيام السنة
يسمى بــ (( يوم المرأة العالمي )) ،
فيستضيفون ثلاث نساء
كل امرأة تمثل ديانة
فاليهودية و النصرانية و الإسلامية .
و دعيت هذه الإمرأة لتتحدث عن الإسلام
و كان الحضور ما يقارب العشرة آلاف امراءة
أو يزيد من مختلف الديانات .
و تحدثت العجوز المسلمة بما فتح الله عليها ،
و بعد المحاضرة أتى إلى المركز مائة و عشرين امرأة
و أعلنوا إسلامهم ..
سبحان الله و كل هذا في ميزان أخينا السكران ؟؟؟
قلت أيها الأحبة و ما يدريكم لعل الله قد فتح على قلب
أخينا صاحب الخمر و حسن إسلامه و إلتزامه ..
هذا السكران قد أسلم على يديه (( 121 امرأة ))،
فما بالنا أيها الأحبة نتثاقل العمل لدين الله عز و جل
بحجة أن لدينا من المعاصي ما ننشغل بأنفسنا عن الناس ..
منقول ..
.
.
يروى أنه في فرنسا عاشت امرأة عجوز نصرانية
عمرها قد تجاوز الخمسين عاماً ،
كانت تجارتها في الملاهي الليلية و العياذ بالله
فمن الخمر إلى الزنا و الفواحش عافانا الله و إياكم ،
و كانت يومياً و في كل ليلة تذهب لأحد أنديتها لمتابعة
العمل و في أحد الأندية لفت نظرها شاب عربي مسلم
عاش في الغرب فتطبع بطبائعهم و تخلّق بأخلاقهم ،
و في كل ليلة و بعد أن يسكر و يمتلئ رأسه و يفقد وعيه
و عقله و سيطرته على نفسه ،
يأتي إلى هذه العجوز و يقول لها : أنتي مسلمة ، فتقول :
لأ ، فيوقد عود ثقاب (كبريت) و يقول لها ضعي
أصبعك على النار ، فتقول له ابتعد عني ،، فيضحك
و يقهقه و هو في سكره و يقول :
عود كبريت ما قدرتي تتحملينه شلون نار جهنم تتحملينها
و انتي غير مسلمة ،، ثم يذهب و الخمرة تملأ رأسه ..
تقول المرأة العجوز و في كل ليلة على هذا المنوال لمدة
ستة أشهر , يأتيها الشاب آخر الليل و يسألها أنتي
مسلمة ، فتقول : لأ ، فيوقد عود ثقاب (كبريت)
و يقول لها ضعي أصبعك على النار ، فتقول له ابتعد
عني ،، فيضحك و يقهقه و هو في سكره و يقول :
عود كبريت ما قدرتي تتحملينه شلون نار جهنم
تتحملينها و انتي غير مسلمة ؟؟؟؟؟؟
تقول المرأة العجوز : فلفت نظري هذا الفتى بكلامه
و شدّني ببسؤاله لي عن الإسلام .
فقررت أن أذهب إلى أحد المراكز الإسلامية
و أسأل عن هذا الدين ،،
فذهبت إلى المركز الإسلامي بفرنسا و طلبت منهم ،
فتلقاها إمام المسجد و أعطاها من الكتب و الأشرطة
ما يتكفل بعد فضل الله تعالى بإقناعها .
تقول : فعكفت على الكتب مدّة شهر كامل اطالع و اقراء
و أسمع عن هذا الدين إلى أن منّ الله علي فأعتنقت
الإسلام و الحمد لله..
و الأجر يعود لصاحبنا السكران ....
هنا لم تنتهي القصة بعد ،
بل انطلقت هذه المرأة في الدعوة ..
و كعادة فرنسا لديها يوم من أيام السنة
يسمى بــ (( يوم المرأة العالمي )) ،
فيستضيفون ثلاث نساء
كل امرأة تمثل ديانة
فاليهودية و النصرانية و الإسلامية .
و دعيت هذه الإمرأة لتتحدث عن الإسلام
و كان الحضور ما يقارب العشرة آلاف امراءة
أو يزيد من مختلف الديانات .
و تحدثت العجوز المسلمة بما فتح الله عليها ،
و بعد المحاضرة أتى إلى المركز مائة و عشرين امرأة
و أعلنوا إسلامهم ..
سبحان الله و كل هذا في ميزان أخينا السكران ؟؟؟
قلت أيها الأحبة و ما يدريكم لعل الله قد فتح على قلب
أخينا صاحب الخمر و حسن إسلامه و إلتزامه ..
هذا السكران قد أسلم على يديه (( 121 امرأة ))،
فما بالنا أيها الأحبة نتثاقل العمل لدين الله عز و جل
بحجة أن لدينا من المعاصي ما ننشغل بأنفسنا عن الناس ..
منقول ..